تشير صحيفة "هاولاتي" الاسبوعية المستقلة الى ان مصدراً في الحزب الديمقراطي الكردستاني قال ان عددا من قيادات الحزب كانوا وراء التخطيط لاحداث زاخو وسميل من اجل افشال مساعي نيجيرفان بارزاني في تشكيل حكومة موسعة في الاقليم، اذا ما استلم رئاسة الحكومة، فيما ذهبت الصحيفة استناداً الى معلومات حصلت عليها ان هذه الاحداث تخلق مبرراً لبقاء قسم من القوات الاميركية في الاقليم من اجل حماية المسيحيين. واضافت الصحيفة ان الحزب الديمقراطي قلق من موقف حليفه الاتحاد الوطني الكردستاني الذي ابدى موقفاً متساهلاً ازاء المعارضة الكردستانية.
صحيفة "هولير" اليومية المقربة من رئيس حكومة الاقليم السابق تناولت هذا الموضوع وقالت ان العديد من المسيحيين الذين يقطنون احد الاحياء المسيحية في زاخو تلقوا تهديدات بالقتل اذا ما قاموا مرة اخرى بفتح محالهم لبيع الخمور. ونقلت الصحيفة عن احد المواطنين المسيحيين الذين تعرضوا الى التهديد قوله ان المسيحيين بعد احراق محالهم وتعرضهم الى التهديد باتوا قلقين على حياتهم مطالبين الجهات المسؤولة باعتقال الاشخاص الذين يهددون الامن في المدينة.
وفي شأن اخر اشارت الصحيفة الى ان نسبة الكرد في الجيش العراقي تراجعت من 19,6% الى 4,2% وان نسبتهم في وزارة الداخلية لا تعدو هذه النسبة. ونقلت الصحيفة عن مصادر وصفتها بالاجنبية ان 78% من العاملين في الجيش العراقي هم من الشيعة بينما تبلغ نسبتهم في الداخلية 90%. فيما اعرب عضو لجنة الدفاع والامن في البرلمان العراقي شوان محمد طه عن اعتقاده ان نسبة السنة في الجيش والداخلية لا تزيد عن نسبة الكرد وان لجنة التوازن الوطني قد شكلت من اجل اعادة تنظيم هذه النسب .
صحيفة "خبات" اليومية الناطقة باسم الحزب الديمقراطي الكردستاني ابرزت نتائج الاجتماع الذي عقده رئيس الاقليم مع القوى والاحزاب السياسية الكردستانية والذي اكد فيه على ان الهدف من الاعمال التي جرت في زاخو هو الاساءة الى صورة شعب كردستان واشغال السلطة وتخريب ارضية العمل المشترك. واضافت الصحيفة ان اطراف المعارضة الكردستانية الثلاثة قد دعيوا الى المشاركة في الاجتماع لكن احد منها لم يحضر.
وتقول صحيفة "كوردستاني نوى" الصادرة عن الاتحاد الوطني الكردستاني ان اجهزة رصد الاحوال الجوية وتلوث الهواء بالغازات السامة في الاقليم قديمة ولا يمكن الاعتماد على قراءاتها. واشارت الصحيفة الى ان السليمانية محرومة من جهاز تحليل الهواء المتوفر الان في مدينتي اربيل ودهوك والذي تستخدمه اغلب دول العالم داخل المدن والشوارع من اجل التعرف على تلوث الهواء والبيئة.
صحيفة "هولير" اليومية المقربة من رئيس حكومة الاقليم السابق تناولت هذا الموضوع وقالت ان العديد من المسيحيين الذين يقطنون احد الاحياء المسيحية في زاخو تلقوا تهديدات بالقتل اذا ما قاموا مرة اخرى بفتح محالهم لبيع الخمور. ونقلت الصحيفة عن احد المواطنين المسيحيين الذين تعرضوا الى التهديد قوله ان المسيحيين بعد احراق محالهم وتعرضهم الى التهديد باتوا قلقين على حياتهم مطالبين الجهات المسؤولة باعتقال الاشخاص الذين يهددون الامن في المدينة.
وفي شأن اخر اشارت الصحيفة الى ان نسبة الكرد في الجيش العراقي تراجعت من 19,6% الى 4,2% وان نسبتهم في وزارة الداخلية لا تعدو هذه النسبة. ونقلت الصحيفة عن مصادر وصفتها بالاجنبية ان 78% من العاملين في الجيش العراقي هم من الشيعة بينما تبلغ نسبتهم في الداخلية 90%. فيما اعرب عضو لجنة الدفاع والامن في البرلمان العراقي شوان محمد طه عن اعتقاده ان نسبة السنة في الجيش والداخلية لا تزيد عن نسبة الكرد وان لجنة التوازن الوطني قد شكلت من اجل اعادة تنظيم هذه النسب .
صحيفة "خبات" اليومية الناطقة باسم الحزب الديمقراطي الكردستاني ابرزت نتائج الاجتماع الذي عقده رئيس الاقليم مع القوى والاحزاب السياسية الكردستانية والذي اكد فيه على ان الهدف من الاعمال التي جرت في زاخو هو الاساءة الى صورة شعب كردستان واشغال السلطة وتخريب ارضية العمل المشترك. واضافت الصحيفة ان اطراف المعارضة الكردستانية الثلاثة قد دعيوا الى المشاركة في الاجتماع لكن احد منها لم يحضر.
وتقول صحيفة "كوردستاني نوى" الصادرة عن الاتحاد الوطني الكردستاني ان اجهزة رصد الاحوال الجوية وتلوث الهواء بالغازات السامة في الاقليم قديمة ولا يمكن الاعتماد على قراءاتها. واشارت الصحيفة الى ان السليمانية محرومة من جهاز تحليل الهواء المتوفر الان في مدينتي اربيل ودهوك والذي تستخدمه اغلب دول العالم داخل المدن والشوارع من اجل التعرف على تلوث الهواء والبيئة.