المقام العراقي، أي مقام كان، يشبه في شكله وقالبه وموسيقياه لوحة فنية مرسومة بألوان نغمية، وهندسية متفرقة جميلة، قابلة لتغيير الشعر المغناة، دون المس بالقالب الموسيقي لذلك المقام.
فالمقام العراقي الواحد يضم أكثر من عشرين جملة موسيقية، تدعى بالقطع، والأوصال، والميانات، والشعب، وهي خير دليل، ليس فقط على خصوصية وارتقاء المقام العراقي على باقي الأغاني والبستات العراقية التراثية، بل والأغاني العربية ايضا، التي قد تتألف من جملة موسيقية واحدة، أو ثلاث جمل، على أبعد تقدير.
في حلقة هذا الاسبوع من الاجواء العراقية، نتواصل مع مقام المحمودي، من فصل البيات، ونستمع إلى قارئ المقام الأول الراحل محمد القبانجي، الذي أشتهر في إضافة جمل موسيقية الى المقام.
للاستماع الى تسجيل الحلقة افتح الرابط ادناه
فالمقام العراقي الواحد يضم أكثر من عشرين جملة موسيقية، تدعى بالقطع، والأوصال، والميانات، والشعب، وهي خير دليل، ليس فقط على خصوصية وارتقاء المقام العراقي على باقي الأغاني والبستات العراقية التراثية، بل والأغاني العربية ايضا، التي قد تتألف من جملة موسيقية واحدة، أو ثلاث جمل، على أبعد تقدير.
في حلقة هذا الاسبوع من الاجواء العراقية، نتواصل مع مقام المحمودي، من فصل البيات، ونستمع إلى قارئ المقام الأول الراحل محمد القبانجي، الذي أشتهر في إضافة جمل موسيقية الى المقام.
للاستماع الى تسجيل الحلقة افتح الرابط ادناه