ما زالت احداث زاخو وسيميل تستحوذ على اهتمامات الصحف الكردية، اذ نقلت صحيفة "جتر" الاسبوعية المستقلة عن القيادي في الاتحاد الاسلامي الكردستاني مثنى امين قوله ان على حزبه ان يكون حازماً هذه المرة في الرد على حرق مقراته في محافظة دهوك، وان يقوم بالتظاهر ضد ذلك وان يستخدم ثقله السياسي والقانوني والاعلامي من اجل الضغط بهذا الاتجاه. فيما نقلت الصحيفة عن عضو مجلس النواب العراقي عن كتلة الاتحاد الاسلامي اسامة جميل قوله ان ما جرى لمقرات الاتحاد الاسلامي يجعل بقاء الاتحاد الاسلامي في ائتلاف الكتل الكردستانية في بغداد لا معنى له. واضاف امين ان الاتحاد الاسلامي لا مشكلة لديه مع الاخوة المسيحيين والايزيديين في الاقليم لكي ينتقم منهم وان الذي حرّض الناس على القيام بما قاموا به كان من امام جامع يعود الى الحزب الديمقراطي الكردستاني.
صحيفة "جاودير" ابرزت تاكيدات نائب رئيس البرلمان الكردستاني ارسلان باييز على ضرورة الحفاظ على حريات وحقوق الاحزاب الاسلامية في الاقليم. واكد بايز ان البيئة الكردستانية غير مهيئة لانتشار الاسلام السياسي مثل بقية الدول العربية لكن للاسلام السياسي وجودا واحزاباً ويجب احترام حقوقهم وحرياتهم. واضاف بايز ان الوضع في اقليم كردستان مختلف عن بقية الدول العربية لان المسألة القومية ومشكلة الاجزاء الاربعة لكردستان لا تزال قائمة وهي في اولية الاهتمامات.
وقالت الصحيفة ان امين عام الاتحاد الاسلامي الكردستاني اجتمع في القاهرة مع قيادة جماعة الاخوان المسلمين المصرية. واضافت الصحيفة ان الاحزاب الاسلامية في اقليم كردستان تكثف جهودها من اجل تشكيل جبهة اسلامية تجمع الحركة الاسلامية والجماعة الاسلامية والاتحاد الاسلامي وان الحزبين الاخيرين كما تشير المعلومات قد حققا تقاربا كبيرا. واشارت الصحيفة الى ان هذه الجهود تأتي في الوقت الذي تحقق فيه الجماعات الاسلامية واحزابها نجاحات كبيرة في انتخابات عدد من الدول العربية التي تحررت للتو من انظمتها السابقة. وكشفت الصحيفة ان امين عام الاتحاد الاسلامي بحث مع الاخوان المسلمين في القاهرة يوم 29 /11 الوضع في الشرق الاوسط والعراق واقليم كردستان.
صحيفة "روداو" الاسبوعية المستقلة نقلت عن عضو قيادة الاتحاد الاسلامي سامي الاتروشي الذي اعتقل بعد الاحداث في زاخو واطلق سراحه انه لا يعتقد ان هذه الاحداث تمثل موقف الحزب الديمقراطي رغم ان جزءاً من قيادته يقف خلفها. فيما نقلت الصحيفة عن عماد احمد عضو المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني انه يجب اولا تشكيل لجنة للتحقيق في الامر وتهدئة الاوضاع ثانيا وان يجري حصر هذه الاحداث لكي لا تنتشر الى مناطق اخرى واخيرا ادانة كل اشكال العنف التي حصلت سواء ضد اموال واملاك المواطنين او ضد مقرات واعضاء الاحزاب السياسية.
صحيفة "هولير" اليومية المقربة من رئيس حكومة الاقليم السابق تناولت مطالبة علماء الدين الاسلامي ورجال الدين المسيحيين بتهدئة الاوضاع في اقليم كردستان خلال اجتماع عقدوه بمشاركة وزارة الاوقاف، حيث جرى التأكيد على التعايش السلمي بين المكونات الدينية المختلفة في الاقليم. ودافع المجتمعون عن حق كل الطوائف والمكونات في العيش بسلام والتمتع بحقوقها وحرياتها.
صحيفة "جاودير" ابرزت تاكيدات نائب رئيس البرلمان الكردستاني ارسلان باييز على ضرورة الحفاظ على حريات وحقوق الاحزاب الاسلامية في الاقليم. واكد بايز ان البيئة الكردستانية غير مهيئة لانتشار الاسلام السياسي مثل بقية الدول العربية لكن للاسلام السياسي وجودا واحزاباً ويجب احترام حقوقهم وحرياتهم. واضاف بايز ان الوضع في اقليم كردستان مختلف عن بقية الدول العربية لان المسألة القومية ومشكلة الاجزاء الاربعة لكردستان لا تزال قائمة وهي في اولية الاهتمامات.
وقالت الصحيفة ان امين عام الاتحاد الاسلامي الكردستاني اجتمع في القاهرة مع قيادة جماعة الاخوان المسلمين المصرية. واضافت الصحيفة ان الاحزاب الاسلامية في اقليم كردستان تكثف جهودها من اجل تشكيل جبهة اسلامية تجمع الحركة الاسلامية والجماعة الاسلامية والاتحاد الاسلامي وان الحزبين الاخيرين كما تشير المعلومات قد حققا تقاربا كبيرا. واشارت الصحيفة الى ان هذه الجهود تأتي في الوقت الذي تحقق فيه الجماعات الاسلامية واحزابها نجاحات كبيرة في انتخابات عدد من الدول العربية التي تحررت للتو من انظمتها السابقة. وكشفت الصحيفة ان امين عام الاتحاد الاسلامي بحث مع الاخوان المسلمين في القاهرة يوم 29 /11 الوضع في الشرق الاوسط والعراق واقليم كردستان.
صحيفة "روداو" الاسبوعية المستقلة نقلت عن عضو قيادة الاتحاد الاسلامي سامي الاتروشي الذي اعتقل بعد الاحداث في زاخو واطلق سراحه انه لا يعتقد ان هذه الاحداث تمثل موقف الحزب الديمقراطي رغم ان جزءاً من قيادته يقف خلفها. فيما نقلت الصحيفة عن عماد احمد عضو المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني انه يجب اولا تشكيل لجنة للتحقيق في الامر وتهدئة الاوضاع ثانيا وان يجري حصر هذه الاحداث لكي لا تنتشر الى مناطق اخرى واخيرا ادانة كل اشكال العنف التي حصلت سواء ضد اموال واملاك المواطنين او ضد مقرات واعضاء الاحزاب السياسية.
صحيفة "هولير" اليومية المقربة من رئيس حكومة الاقليم السابق تناولت مطالبة علماء الدين الاسلامي ورجال الدين المسيحيين بتهدئة الاوضاع في اقليم كردستان خلال اجتماع عقدوه بمشاركة وزارة الاوقاف، حيث جرى التأكيد على التعايش السلمي بين المكونات الدينية المختلفة في الاقليم. ودافع المجتمعون عن حق كل الطوائف والمكونات في العيش بسلام والتمتع بحقوقها وحرياتها.