اوردت صحيفة "الاهرام" المصرية عن مصدر مطلع قوله ان أمين عام جامعة الدول العربية نبيل العربي سيصل إلى بغداد الخميس المقبل في زيارة لمدة يوم واحد يلتقي خلاله مع كبار المسؤولين العراقيين، مضيفاً أن العربي سيبحث في بغداد التطورات التي تشهدها المنطقة وعلى رأسها ما يحدث في سوريا على ضوء رفض العراق فرض عقوبات اقتصادية على دمشق، فضلاً عن الملفات العراقية والاعداد لعقد القمة العربية المقرر عقدها في بغداد بحلول آذار المقبل.
وتناقلت بعض الصحف العربية عمليات الاعتقال التي طالت عدداً من قياديي الاتحاد الإسلامي الكردستاني في محافظة دهوك، على خلفية حرق محلات لبيع الكحول واتهام الحزب المذكور بالمسؤولية عنها.
وفي سياق تداعيات الانسحاب الاميركي تناولت صحيفة "الحياة" اللندنية عودة موجة اغتيال عناصر "الصحوة" في بغداد ومدن أخرى إلى سابق عهده. ما يعتبرها قيادي سابق في "الجيش الإسلامي" تمهيداً لإعادة سيطرة القاعدة على مناطق نفوذها السابقة التي خسرتها بعد انقلاب اتباعها عليها عام 2007، فيما عزاها رئيس مجلس إنقاذ الأنبار إلى تحرير عدد كبير من عناصر القاعدة من معتقلاتهم بالرشوة والغطاء السياسي. وجاء هذا الخبر بالتزامن مع خبر آخر في صحيفة "الحياة" يشير الى ان ميدنة النجف تتوقع وضعاً أمنياً أفضل بعد الانسحاب الأميركي.
وتقول صحيفة "النهار" اللبنانية ان التهديدات المحتملة لجماعات العنف ليست وحدها من يحول دون المغالاة بمكسب انسحاب القوات الأميركية، بل ان ضعف التجهيز وقلة الإمكانات والتجهيزات المتوافرة للجيش العراقي قد تكون سبباً من أسباب عدم الإفراط في التفاؤل. وتطرقت الصحيفة اللبنانية الى تصريحات العضو في ائتلاف دولة القانون حسين الاسدي الذي لم يستبعد فيها لجوء العراق الى ما يسمى بـ"اتفاق إيجار" لحماية أرضه وسمائه. ملفتة "النهار" الى ان قائد القوة الجوية الفريق الأول الركن أنور حمة أمين وعلى الرغم من نفي علمه بكهذا اتفاقات، الا انه يرى إعلانها من قبل نائب بارز في ائتلاف يتزعمه رئيس الحكومة، تاكيداً بان البحث عن استئجار قوات وخيارات مختلفة لتوفير الحماية الداخلية - الخارجية، قد صار أمراً متداولاً داخل الأوساط السياسية العراقية.
وتناقلت بعض الصحف العربية عمليات الاعتقال التي طالت عدداً من قياديي الاتحاد الإسلامي الكردستاني في محافظة دهوك، على خلفية حرق محلات لبيع الكحول واتهام الحزب المذكور بالمسؤولية عنها.
وفي سياق تداعيات الانسحاب الاميركي تناولت صحيفة "الحياة" اللندنية عودة موجة اغتيال عناصر "الصحوة" في بغداد ومدن أخرى إلى سابق عهده. ما يعتبرها قيادي سابق في "الجيش الإسلامي" تمهيداً لإعادة سيطرة القاعدة على مناطق نفوذها السابقة التي خسرتها بعد انقلاب اتباعها عليها عام 2007، فيما عزاها رئيس مجلس إنقاذ الأنبار إلى تحرير عدد كبير من عناصر القاعدة من معتقلاتهم بالرشوة والغطاء السياسي. وجاء هذا الخبر بالتزامن مع خبر آخر في صحيفة "الحياة" يشير الى ان ميدنة النجف تتوقع وضعاً أمنياً أفضل بعد الانسحاب الأميركي.
وتقول صحيفة "النهار" اللبنانية ان التهديدات المحتملة لجماعات العنف ليست وحدها من يحول دون المغالاة بمكسب انسحاب القوات الأميركية، بل ان ضعف التجهيز وقلة الإمكانات والتجهيزات المتوافرة للجيش العراقي قد تكون سبباً من أسباب عدم الإفراط في التفاؤل. وتطرقت الصحيفة اللبنانية الى تصريحات العضو في ائتلاف دولة القانون حسين الاسدي الذي لم يستبعد فيها لجوء العراق الى ما يسمى بـ"اتفاق إيجار" لحماية أرضه وسمائه. ملفتة "النهار" الى ان قائد القوة الجوية الفريق الأول الركن أنور حمة أمين وعلى الرغم من نفي علمه بكهذا اتفاقات، الا انه يرى إعلانها من قبل نائب بارز في ائتلاف يتزعمه رئيس الحكومة، تاكيداً بان البحث عن استئجار قوات وخيارات مختلفة لتوفير الحماية الداخلية - الخارجية، قد صار أمراً متداولاً داخل الأوساط السياسية العراقية.
