قال ضابط أميركي ان القوات الأميركية ستنسحب من قاعدة كالسو في بابل في 20 كانون اول المقبل، فيما سيكون الانسحاب من معسكر ايكو في الديوانية في 22 من الشهر نفسه.
واوضح آمر قاعدة كالسو العقيد سكوت إفلانت في حديث لاذاعة العراق الحر ان القاعدة التي تكون حدود مسؤوليتها الحلة وكربلاء والنجف والديوانية والكوت خدم فيها اكثر من 30 الف جندي أميركي، مبينا انها سميت بكالسو نسبة الى اللاعب الرياضي الأميركي الشهير كالسو الذي قتل خلال تادية واجبه في الحرب في فيتنام.
وأكد إفلانت ان الانسحاب الأميركي سيكون كاملاً، إذ سيتم تسليم القاعدة الى الجيش العراقي، مشيراً الى ان قوات الامن العراقية في المحافظة تمتلك جاهزية عالية، واثبتت كفاءتها عنتدما نفذت واجبات عديدة في محاربة تنظيم القاعدة والمليشيات خلال الفترة الماضية، منوّهاً الى ان الخطر الاكبر الذي يمثل تحدياً لقوات الامن هو المليشيات القادمة من ايران ياتي بعدها مقاتلوا القاعدة.
ولفت الضابط الأميركي الى ان القوة الجوية العراقية، وعلى الرغم من صغر تشكيلاتها، الا انها ذات كفوءة، وان الطائرات الاميركية كانت تقدّم إسناداً معلوماتياً للقوات الامنية العراقية، فيما سيقوم مكتب التنسيق الامني في السفارة الاميركية بتقديم الخدمات نفسها.
وفي معرض ذكرياته عن خدمته في القاعدة، قال آمر قاعدة كالسو الأميركية في بابل ان اهم الذكريات الراسخة في ذهنه هي كرم اهل المدينة ومحاربة تنظيمات القاعدة، متمنياً ان يأتي بزوجته الى العراق يوماً ما، ليريها المكان الذي خدم فيه.
مزيد من التفاصيل في الفيديو.
واوضح آمر قاعدة كالسو العقيد سكوت إفلانت في حديث لاذاعة العراق الحر ان القاعدة التي تكون حدود مسؤوليتها الحلة وكربلاء والنجف والديوانية والكوت خدم فيها اكثر من 30 الف جندي أميركي، مبينا انها سميت بكالسو نسبة الى اللاعب الرياضي الأميركي الشهير كالسو الذي قتل خلال تادية واجبه في الحرب في فيتنام.
وأكد إفلانت ان الانسحاب الأميركي سيكون كاملاً، إذ سيتم تسليم القاعدة الى الجيش العراقي، مشيراً الى ان قوات الامن العراقية في المحافظة تمتلك جاهزية عالية، واثبتت كفاءتها عنتدما نفذت واجبات عديدة في محاربة تنظيم القاعدة والمليشيات خلال الفترة الماضية، منوّهاً الى ان الخطر الاكبر الذي يمثل تحدياً لقوات الامن هو المليشيات القادمة من ايران ياتي بعدها مقاتلوا القاعدة.
ولفت الضابط الأميركي الى ان القوة الجوية العراقية، وعلى الرغم من صغر تشكيلاتها، الا انها ذات كفوءة، وان الطائرات الاميركية كانت تقدّم إسناداً معلوماتياً للقوات الامنية العراقية، فيما سيقوم مكتب التنسيق الامني في السفارة الاميركية بتقديم الخدمات نفسها.
وفي معرض ذكرياته عن خدمته في القاعدة، قال آمر قاعدة كالسو الأميركية في بابل ان اهم الذكريات الراسخة في ذهنه هي كرم اهل المدينة ومحاربة تنظيمات القاعدة، متمنياً ان يأتي بزوجته الى العراق يوماً ما، ليريها المكان الذي خدم فيه.
مزيد من التفاصيل في الفيديو.