تعكف الحكومة الجزائرية على تحسين الأحوال الاقتصادية في الجزائر منعا لتأثيرات ثورات ما يسمى بـ"الربيع العربي" عليها, والآتية ليس فقط من تونس, بل ومن المشرق العربي.
وتتلخص خطوات الحكومة الجزائرية في خلق 3 ملايين فرصة عمل جديدة, في إطار خطة لمكافحة البطالة بدعم من المفوضية الأوربية, التي تساهم في الخطة بمبلغ فوري يصل الى 25 مليون يورو.
وعلى الطرف الثاني هناك مشاركة الولايات المتحدة, في مجالات مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة, مع دول منطقة الساحل الشمال افريقي, كما يقول الدكتور الياس بوكراع الخبير الجزائري في القضايا الأمنية.
الكاتب والباحث الجزائري أكرم بلقايد أشار في حديث لإذاعة العراق الحر أن الوضع السياسي والأمني في الجزائر وبكل صراحة,, شبه مستقر, خاصة إذا ما قارنا ذلك مع فترة الحرب الأهلية التي سادت البلاد أواخر تسعينيات القرن الماضي, ومع الحالة السائدة اليوم في بعض البلدان العربية: ليبيا وسورية ومصر.
وأضاف بلقايد أن الوضع يبدو إيجابيا في الجزائر, إلا أننا نعيش اليوم وكأننا في بداية نهاية عصر بوتفليقة 2014, وهذا يؤدي إلى حرب خلافة داخل النظام, فهنالك انقسامات وصراعات, ستنعكس سلبا على الجزائر. وفي المقابل فأن خبرة الشعب الجزائري المتعب, الذي عاش سنوات من الاقتتال والإرهاب في التسعينات, هي التي ستؤدي في نهاية المطاف إلى الاستقرار, ناهيك عن تأثير ما جرى في ليبيا على الشعب الجزائري, الذي يصبو إلى إصلاحات سلمية.
وشدد أكرم بلقايد على أن العلاقات بين الولايات المتحدة والجزائر عميقة وإستراتجية وشاملة, بل وانها تستند إلى تحالف ومشاركة في الشؤون الاقتصادية ومحاربة الإرهاب.
وتتلخص خطوات الحكومة الجزائرية في خلق 3 ملايين فرصة عمل جديدة, في إطار خطة لمكافحة البطالة بدعم من المفوضية الأوربية, التي تساهم في الخطة بمبلغ فوري يصل الى 25 مليون يورو.
وعلى الطرف الثاني هناك مشاركة الولايات المتحدة, في مجالات مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة, مع دول منطقة الساحل الشمال افريقي, كما يقول الدكتور الياس بوكراع الخبير الجزائري في القضايا الأمنية.
الكاتب والباحث الجزائري أكرم بلقايد أشار في حديث لإذاعة العراق الحر أن الوضع السياسي والأمني في الجزائر وبكل صراحة,, شبه مستقر, خاصة إذا ما قارنا ذلك مع فترة الحرب الأهلية التي سادت البلاد أواخر تسعينيات القرن الماضي, ومع الحالة السائدة اليوم في بعض البلدان العربية: ليبيا وسورية ومصر.
وأضاف بلقايد أن الوضع يبدو إيجابيا في الجزائر, إلا أننا نعيش اليوم وكأننا في بداية نهاية عصر بوتفليقة 2014, وهذا يؤدي إلى حرب خلافة داخل النظام, فهنالك انقسامات وصراعات, ستنعكس سلبا على الجزائر. وفي المقابل فأن خبرة الشعب الجزائري المتعب, الذي عاش سنوات من الاقتتال والإرهاب في التسعينات, هي التي ستؤدي في نهاية المطاف إلى الاستقرار, ناهيك عن تأثير ما جرى في ليبيا على الشعب الجزائري, الذي يصبو إلى إصلاحات سلمية.
وشدد أكرم بلقايد على أن العلاقات بين الولايات المتحدة والجزائر عميقة وإستراتجية وشاملة, بل وانها تستند إلى تحالف ومشاركة في الشؤون الاقتصادية ومحاربة الإرهاب.