ليس من السهل ان تلائم البستات, من حيث النغم المتواصل, جميع فروع الفصول المغناة للمقام العراقي, وخير مثال على ذلك مقام الطاهر, الذي نحن بصدده في هذه الحلقة وهي الثالثة التي تتناول خصوصياته، إذ ان من خصوصياته الاكتفاء بنغم العجم, حيث العبارات الفارسية التي تأتي في نهاية تسلوم المقام مثل: يار، وفرياد من.
ومن أوائل الذين قرأوا على هذا المقام صديقة الملاية, التي هذا النموذج من البستات، ومنها: على جسر المسيب سيبوني.
أما إذا جاء تسلوم مقام الطاهر بنغم البيات, وهنالك بستات تراثية عراقية تغنى بنغم البيات مع الإيقاع, ووزنها سنـﮕين سماعي ومنها بستات: ربيتك صغيرون حسن, ويا صياد السمـﭻ, وﭽلـﭽل علي الرمان.
وننهي هذه الحلقة من الاجواء العراقية مع اللحن الكردي الشعبي وتأنيا أراب.
ومن أوائل الذين قرأوا على هذا المقام صديقة الملاية, التي هذا النموذج من البستات، ومنها: على جسر المسيب سيبوني.
أما إذا جاء تسلوم مقام الطاهر بنغم البيات, وهنالك بستات تراثية عراقية تغنى بنغم البيات مع الإيقاع, ووزنها سنـﮕين سماعي ومنها بستات: ربيتك صغيرون حسن, ويا صياد السمـﭻ, وﭽلـﭽل علي الرمان.
وننهي هذه الحلقة من الاجواء العراقية مع اللحن الكردي الشعبي وتأنيا أراب.