تواصل الولايات المتحدة مشاوراتها مع الدول الحليفة والصديقة لبلورة موقف مشترك بشأن الإجراءات الملائمة لتشديد الضغط على إيران للوفاء بالتزاماتها الدولية المتعلقة ببرنامجها النووي.
وكانت وزير الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون طالبت إيران بالرد السريع على تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي أشغل الساحة السياسية الأميركية في عطلة نهاية الأسبوع، بما في ذلك احد المرشحين الأوفر حظاً للفوز بترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية، الحاكم السابق ميت رومني الذي وعد بأن "إيران لن تحصل على السلاح النووي" إذا تم انتخابه في تشرين الثاني 2012.
ويشير البروفيسور وليد فارس، مستشار مجموعة الكونغرس النيابية إلى اختلاف الأوضاع، جذرياً وتاريخياً وقانونياً وإستراتيجياً، عمّا كانت عليه إبان النموذج العراقي في حينه، حول التحقيق الأميركي عن أسلحة الدمار الشامل في العراق، لافتاً في حديث لإذاعة العراق الحر الى وجود تقرير لوكالة الطاقة التابعة للأمم المتحدة، بالإضافة إلى اعتراف النظام الإيراني بوجود مثل هذا البرنامج لا للهدف العسكري.
وتطرّق البروفيسور فارس إلى المواقف على الساحة السياسية بواشنطن، بما في ذلك ما جاء عن المرشح الجمهوري الحاكم السابق ميت رومني الذي شدّد على وجوب زيادة الضغط على النظام الإيراني، ولا سيما في مجال العقوبات، وحماية الدول التي تشعر بأنها مهددة من قبل هذا النظام، داعياً الإدارة الأميركية إلى مشاركة المجتمعات المدنية في دعم المجتمع المدني الإيراني.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وكانت وزير الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون طالبت إيران بالرد السريع على تقرير الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذي أشغل الساحة السياسية الأميركية في عطلة نهاية الأسبوع، بما في ذلك احد المرشحين الأوفر حظاً للفوز بترشيح الحزب الجمهوري للانتخابات الرئاسية، الحاكم السابق ميت رومني الذي وعد بأن "إيران لن تحصل على السلاح النووي" إذا تم انتخابه في تشرين الثاني 2012.
ويشير البروفيسور وليد فارس، مستشار مجموعة الكونغرس النيابية إلى اختلاف الأوضاع، جذرياً وتاريخياً وقانونياً وإستراتيجياً، عمّا كانت عليه إبان النموذج العراقي في حينه، حول التحقيق الأميركي عن أسلحة الدمار الشامل في العراق، لافتاً في حديث لإذاعة العراق الحر الى وجود تقرير لوكالة الطاقة التابعة للأمم المتحدة، بالإضافة إلى اعتراف النظام الإيراني بوجود مثل هذا البرنامج لا للهدف العسكري.
وتطرّق البروفيسور فارس إلى المواقف على الساحة السياسية بواشنطن، بما في ذلك ما جاء عن المرشح الجمهوري الحاكم السابق ميت رومني الذي شدّد على وجوب زيادة الضغط على النظام الإيراني، ولا سيما في مجال العقوبات، وحماية الدول التي تشعر بأنها مهددة من قبل هذا النظام، داعياً الإدارة الأميركية إلى مشاركة المجتمعات المدنية في دعم المجتمع المدني الإيراني.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.