تشكر "نوافذ مفتوحة" جميع المستمعين الذين بعثوا بتهانيهم وتحياتهم لأسرة إذاعة العراق الحر ولفريق البرنامج، ومنهم المستمعة هنادي، والمستمع سلام فارس، ويوسف رجب، وأسامة الورد، والمستمعة الدائمة مروة محمد التي جاءت رسالتي كالاتي:
تحبني قطرة أحبك مطر تحبني خطوة أحبك سفر تحبني لحظة أحبك عمر تحبني غصن أحبك شجر تحبني نجمة أحبك قمر تحبني أسبوع احبك شهر تحبني موت أحبك قدر ..مروة كتبت أيضا آني أحبكم بعدد لحظات العمر صباح الحب والمشاعر والإحساس على عيون أجمل وأطيب ناس.
أما رسالة المستمع مهند نور فجاءت هكذا: عمامة سبع لفات وأربع محابس...قبل السقوط بيوم زيتوني لابس.
لمن أشوف هواي يخدر شعوري... خدرت بالفانوس حسبالي قوري.
ووصلتنا رسائل عديدة تطلب تقريرا موسعا عن الفنان الراحل عزيز علي ومنهم المستمع يوسف رجب الذي أشار في رسالته أن الفنان عزيز سابق لعصره بعشرات السنين وكانت بعض منولوجاته تحمل تنبؤات. مراسل إذاعة العراق الحر في بغداد حيدر رشيد أعد تقريرا عن هذا الفنان المبدع الذي عرفته الأجيال السابقة فنانا ليس عاديا، ومثل صوتا للشعب المقهور، وأعلن تمرده وتذمره من الظلم والإهمال الذي لحق بالناس من قبل الطبقات السياسية الحاكمة وشخص السلبيات بجرأة وبلا حدود.
إنه فنان ثوري بإمتياز هكذا يراه كل المتابعين والمهتمين بفنه الذي بدأه منتصف الثلاثينات من القرن العشرين مع تأسيس إذاعة بغداد، وتقديمه لنوع غنائي اختص به ويعرف بالمونولوج.
الفنان المسرحي كاظم الصفار، والأستاذ الجامعي رعد العزاوي، والناقد والكاتب شجاع مسلم العاني، تحدثوا عن إبداعات الفنان الكبير الراحل عزيز علي ووصف الفنان حميد السوداني عزيز علي بالمدرسة القائمة بذاته.
تحبني قطرة أحبك مطر تحبني خطوة أحبك سفر تحبني لحظة أحبك عمر تحبني غصن أحبك شجر تحبني نجمة أحبك قمر تحبني أسبوع احبك شهر تحبني موت أحبك قدر ..مروة كتبت أيضا آني أحبكم بعدد لحظات العمر صباح الحب والمشاعر والإحساس على عيون أجمل وأطيب ناس.
أما رسالة المستمع مهند نور فجاءت هكذا: عمامة سبع لفات وأربع محابس...قبل السقوط بيوم زيتوني لابس.
لمن أشوف هواي يخدر شعوري... خدرت بالفانوس حسبالي قوري.
ووصلتنا رسائل عديدة تطلب تقريرا موسعا عن الفنان الراحل عزيز علي ومنهم المستمع يوسف رجب الذي أشار في رسالته أن الفنان عزيز سابق لعصره بعشرات السنين وكانت بعض منولوجاته تحمل تنبؤات. مراسل إذاعة العراق الحر في بغداد حيدر رشيد أعد تقريرا عن هذا الفنان المبدع الذي عرفته الأجيال السابقة فنانا ليس عاديا، ومثل صوتا للشعب المقهور، وأعلن تمرده وتذمره من الظلم والإهمال الذي لحق بالناس من قبل الطبقات السياسية الحاكمة وشخص السلبيات بجرأة وبلا حدود.
إنه فنان ثوري بإمتياز هكذا يراه كل المتابعين والمهتمين بفنه الذي بدأه منتصف الثلاثينات من القرن العشرين مع تأسيس إذاعة بغداد، وتقديمه لنوع غنائي اختص به ويعرف بالمونولوج.
الفنان المسرحي كاظم الصفار، والأستاذ الجامعي رعد العزاوي، والناقد والكاتب شجاع مسلم العاني، تحدثوا عن إبداعات الفنان الكبير الراحل عزيز علي ووصف الفنان حميد السوداني عزيز علي بالمدرسة القائمة بذاته.