دعا "الائتلاف العلماني الديمقراطي" السوري المعارض إلى تدخل دولي لحماية المدنيين, مشيدا بالموقف الأمريكي المصر على تنحي الرئيس يشار الأسد.
وشدد الائتلاف في بيان له على أن "الثورة تجسد جميع أطياف الشعب السوري, وليست صراعا بين العلمانيين والإسلاميين, كما يدعي نظام دمشق".
الدكتور هاشم سلطان نائب رئيس اللجنة التنفيذية لـ"لائتلاف العلماني" أعتبر في تصريح ادلى به لإذاعة العراق الحر أن موقف المعارضة السورية ليس واضحا من موضوع التدخل, مشيرا الى ضرورة الدعوة الى التدخل, بما في ذلك التدخل العسكري.
واوضح الدكتور هاشم سلطان ان التدخل الذي يدعو اليه الائتلاف منذ تأسيسه, ضروري لحماية المدنيين من عمليات القتل الجماعي التي يرتكبها النظام. وأضاف مهما كانت اشكالات التدخل العسكري واضراره الجانبية, فان هذه الإشكالات والأضرار تبقى أقل بكثير من تلك التي ستنجم عن اندلاع حرب طائفية في سورية.
وقال الدكتور هاشم سلطان "إننا نقدر الموقف الأمريكي والغربي, ولا بد من العمل على توحيد خطاب المعارضة السورية في هذا الشأن".
وشدد الائتلاف في بيان له على أن "الثورة تجسد جميع أطياف الشعب السوري, وليست صراعا بين العلمانيين والإسلاميين, كما يدعي نظام دمشق".
الدكتور هاشم سلطان نائب رئيس اللجنة التنفيذية لـ"لائتلاف العلماني" أعتبر في تصريح ادلى به لإذاعة العراق الحر أن موقف المعارضة السورية ليس واضحا من موضوع التدخل, مشيرا الى ضرورة الدعوة الى التدخل, بما في ذلك التدخل العسكري.
واوضح الدكتور هاشم سلطان ان التدخل الذي يدعو اليه الائتلاف منذ تأسيسه, ضروري لحماية المدنيين من عمليات القتل الجماعي التي يرتكبها النظام. وأضاف مهما كانت اشكالات التدخل العسكري واضراره الجانبية, فان هذه الإشكالات والأضرار تبقى أقل بكثير من تلك التي ستنجم عن اندلاع حرب طائفية في سورية.
وقال الدكتور هاشم سلطان "إننا نقدر الموقف الأمريكي والغربي, ولا بد من العمل على توحيد خطاب المعارضة السورية في هذا الشأن".