نسبة كبيرة من طلبة الدراسة الاعدادية بفرعيها العلمي والادبي اعادوا دراستهم بسبب رسوبهم في مادة اللغة الانكليزية ولم تجدِ التظاهرات التي طالب فيها الطلبة بامتحان للدور الثالث نفعاً، وها هم يعودون الى مقاعدهم الدراسة بعدما اعتبرت وزارة التربية عامهم الدراسي عام عدم رسوب.
واختلف تربويون في محافظة البصرة في من يتحمل مسؤولية رسوب هذا العدد الكبير من الطلبة في مادة واحدة هي اللغة الانكليزية، فما بين المنهج الدراسي واسلوب التدريس والمدرس ومدى استجابة الطالب توزعت الاجابات.
معاون مدير الاشراف الاختصاصي في تربية محافظة البصرة عبد الحسين سلمان اختصر اسباب ضعف الطالب بمادة اللغة الانكليزية بالمثلث المذكور، المنهج والمدرس والطالب، بينما اشار مدير متوسطة الفضائل جلال عباس الى ان نسبة النجاح قبل عام 2003 في مادة اللغة الانكليزية كانت مرتفعة جداً مبيناً ان الطالب هو من يتحمل مسؤولية رسوبه في المادة المذكورة.
واشارت مديرة مدرسة الشهيد عبد القادر سعيد بتول لفتة نجم الى ان المنهج الدراسي لمادة اللغة الانكليزية هو السبب في ظاهرة رسوب هذا العام، موضحة ان الدروس الخصوصية أثرت سلباً على التعليم.
وأخيراً أكدت مديرة مدرسة اسامة بن زيد كفاح عكلة عبادي لاذاعة العراق الحر ان من يتحمل المسؤولية هو المدرس، واوضحت ان المنهج الدراسي لم يتغير واقترحت ان تجرى اختبارات كفاءة لمدرسي مادة اللغة الانكليزية وادخالهم في دورات تقوية.
واختلف تربويون في محافظة البصرة في من يتحمل مسؤولية رسوب هذا العدد الكبير من الطلبة في مادة واحدة هي اللغة الانكليزية، فما بين المنهج الدراسي واسلوب التدريس والمدرس ومدى استجابة الطالب توزعت الاجابات.
معاون مدير الاشراف الاختصاصي في تربية محافظة البصرة عبد الحسين سلمان اختصر اسباب ضعف الطالب بمادة اللغة الانكليزية بالمثلث المذكور، المنهج والمدرس والطالب، بينما اشار مدير متوسطة الفضائل جلال عباس الى ان نسبة النجاح قبل عام 2003 في مادة اللغة الانكليزية كانت مرتفعة جداً مبيناً ان الطالب هو من يتحمل مسؤولية رسوبه في المادة المذكورة.
واشارت مديرة مدرسة الشهيد عبد القادر سعيد بتول لفتة نجم الى ان المنهج الدراسي لمادة اللغة الانكليزية هو السبب في ظاهرة رسوب هذا العام، موضحة ان الدروس الخصوصية أثرت سلباً على التعليم.
وأخيراً أكدت مديرة مدرسة اسامة بن زيد كفاح عكلة عبادي لاذاعة العراق الحر ان من يتحمل المسؤولية هو المدرس، واوضحت ان المنهج الدراسي لم يتغير واقترحت ان تجرى اختبارات كفاءة لمدرسي مادة اللغة الانكليزية وادخالهم في دورات تقوية.