هذه الحلقة من "شباب النهرين" مخصصة للحديث عن مدى اهتمام الشبيبة بالالعاب الالكترونية الالعاب المفضلة لديهم اضافة الى تسليط الضوء على بعض مساوئ هذه الالعاب.
الالعاب الالكترونية واحدة من الظواهر التي اخذت بالانتشار بين الشبيبة في العراق من خلال محلات متخصصة يترددون عليها للترفيه عن انفسهم.
ويرى الشاب انمار كاظم ان معظم الشباب يحبون ألالعاب الالكترونية لانها مسلية لكنه يؤكد ضرورة اللعب في اوقات الفراغ. ويقول انه يمضي يوميا نصف ساعة مع الالعاب للترويح عن نفسه وان اقرب الالعاب الى نفسه هي الالعاب الحربية التي تجدد بشكل يومي تقريبا.
ويتفق حيدر مع أنمار ويقول انه يمضي نصف ساعة تقريبا مع الالعاب الالكترونية مؤكدا ان العب يجب ان يكون له وقت معين ويضيف انه مع القول المأثور ما زاد عن حده انقلب الى ضده.
أما الشاب محمد قاسم فيقول انه غير مهتم بالالعاب الالكترونية كثيرا، إذ يعتقد انها مضيعة للوقت لانه طالب في السادس الاعدادي.
الشاب حسين محمد يرى ان الالعاب الالكترونية مع انها تضيع الوقت لكنها في الوقت نفسه تنطوى على فائدة ثقافية.
وقال الشاب ماهر العبودي ان اغلب الشباب يركزون على العاب العنف والقتل، موضحا انه يمارس هذه الالعاب في اوقات الفراغ مؤكدا انه يعشق لعبة (آله الحرب) التي مدتها أربع ساعات من العنف والقتل والدم، معتبرا ان نتائج هذه الالعاب سيئة خاصة على المراهقين او صغار السن.
كبار السن لهم اراء بعيدة كل البعد عن توجهات الشباب اذ يعتبر صلاح ابو سيف ان اغلب الالعاب تحمل العنف والقتل وبالتالي فانها ستخلف جيلا عنيفا لأنه لن يتعلم سوى السلاح. وقال هذه الالعاب هي مدسوسة كونها تسعى الى تنمية عقول الشباب باتجاه السلاح وهي عكس ما يرديه المجتمع العراقي. ويقول ابوسيف اذا كانت هناك نية لتربية جيل وبنائه فيجب توفير العاب تروج للبناء وليس للعنف متسائلا لماذا يتم تصدير هذه الالعاب فقط في حين لم نر اية لعبة تكون في صالح الشاب وتساعده على تنمية قدراته.
و يرى رب الأسرة سرمد محمود ضرورة متابعة الابناء وهم يمارسون الالعاب الالكترونية، لأن الشاب لو ترك ليأخذ حريته فانه سيترك كل شيء في سبيل هذه اللعب، مؤكدا انه يقوم باختيار العاب محددة لابنائه تتناسب مع قيم المجتمع العراقي والاسلامي ولاتمس هذه القيم.
ام حسام التي فقدت ولدها وهي ام لفتاتين تقول ان الشباب لديهم اهتمام بالالعاب الالكترونية اكثر من الفتيات، وتعتقد ان ثمة فائدة للالعاب الالكترونية،إذ انها تنمي قدراتهم .
الالعاب الالكترونية واحدة من الظواهر التي اخذت بالانتشار بين الشبيبة في العراق من خلال محلات متخصصة يترددون عليها للترفيه عن انفسهم.
ويرى الشاب انمار كاظم ان معظم الشباب يحبون ألالعاب الالكترونية لانها مسلية لكنه يؤكد ضرورة اللعب في اوقات الفراغ. ويقول انه يمضي يوميا نصف ساعة مع الالعاب للترويح عن نفسه وان اقرب الالعاب الى نفسه هي الالعاب الحربية التي تجدد بشكل يومي تقريبا.
ويتفق حيدر مع أنمار ويقول انه يمضي نصف ساعة تقريبا مع الالعاب الالكترونية مؤكدا ان العب يجب ان يكون له وقت معين ويضيف انه مع القول المأثور ما زاد عن حده انقلب الى ضده.
أما الشاب محمد قاسم فيقول انه غير مهتم بالالعاب الالكترونية كثيرا، إذ يعتقد انها مضيعة للوقت لانه طالب في السادس الاعدادي.
الشاب حسين محمد يرى ان الالعاب الالكترونية مع انها تضيع الوقت لكنها في الوقت نفسه تنطوى على فائدة ثقافية.
وقال الشاب ماهر العبودي ان اغلب الشباب يركزون على العاب العنف والقتل، موضحا انه يمارس هذه الالعاب في اوقات الفراغ مؤكدا انه يعشق لعبة (آله الحرب) التي مدتها أربع ساعات من العنف والقتل والدم، معتبرا ان نتائج هذه الالعاب سيئة خاصة على المراهقين او صغار السن.
كبار السن لهم اراء بعيدة كل البعد عن توجهات الشباب اذ يعتبر صلاح ابو سيف ان اغلب الالعاب تحمل العنف والقتل وبالتالي فانها ستخلف جيلا عنيفا لأنه لن يتعلم سوى السلاح. وقال هذه الالعاب هي مدسوسة كونها تسعى الى تنمية عقول الشباب باتجاه السلاح وهي عكس ما يرديه المجتمع العراقي. ويقول ابوسيف اذا كانت هناك نية لتربية جيل وبنائه فيجب توفير العاب تروج للبناء وليس للعنف متسائلا لماذا يتم تصدير هذه الالعاب فقط في حين لم نر اية لعبة تكون في صالح الشاب وتساعده على تنمية قدراته.
و يرى رب الأسرة سرمد محمود ضرورة متابعة الابناء وهم يمارسون الالعاب الالكترونية، لأن الشاب لو ترك ليأخذ حريته فانه سيترك كل شيء في سبيل هذه اللعب، مؤكدا انه يقوم باختيار العاب محددة لابنائه تتناسب مع قيم المجتمع العراقي والاسلامي ولاتمس هذه القيم.
ام حسام التي فقدت ولدها وهي ام لفتاتين تقول ان الشباب لديهم اهتمام بالالعاب الالكترونية اكثر من الفتيات، وتعتقد ان ثمة فائدة للالعاب الالكترونية،إذ انها تنمي قدراتهم .