لدرس الموسيقى في العراق تأريخ عريق بدأ مع بداية التعليم الحديث مطلع القرن الماضي، إذ تخرج من تحت عباءته معظم الموسيقيين العراقيين الكبار، الذين وضعوا اسس المدرسة الموسيقية العراقية.
واليوم يقول المعنيون بشؤون الموسيقى في العراق، ان هذا الدرس اصبح من حكايات الماضي، وهو رغم وجوده النظري في جدول الدروس الاسبوعي، الا انه مغيّب تماما، بل ان مساعد قائد الفرقة السمفونية العراقية، والاستاذ في معهد الدراسات الموسيقية على خصاف يقول ان الدرس لم يعد مهملا بل هو غير موجود تماما.
ويؤكد خصاف في حديثه لاذاعة العراق الحر اهمية درس الموسيقى في تثقيف وتهذيب الاجيال الجديدة، مشددا على اهمية وضع مفردات محددة وواضحة لهذا الدرس. في مدارس العراق جميعا.
من جانبه نفى المتحدث باسم وزارة التربية وليد حسين الغاء درس الموسيقى في المدارس او حتى وجود نية او محاولة لذلك، موضحا ان اهتمام وزارة التربية بدرس الموسيقى لا يقل عن الاهتمام بالدروس الاخرى.
الى ذلك يشدد عضو لجنة التربية في البرلمان وليد عبود على اهمية درس الموسيقى في البناء الصحيح للاجيال المقبلة، مشيرا الى ان وزارة التربية وباشراف البرلمان حددت درجات وظيفية كافية لمدرسي الموسيقى، والنشاط الفني في التعينات الحالية والمستقبلية.
واليوم يقول المعنيون بشؤون الموسيقى في العراق، ان هذا الدرس اصبح من حكايات الماضي، وهو رغم وجوده النظري في جدول الدروس الاسبوعي، الا انه مغيّب تماما، بل ان مساعد قائد الفرقة السمفونية العراقية، والاستاذ في معهد الدراسات الموسيقية على خصاف يقول ان الدرس لم يعد مهملا بل هو غير موجود تماما.
ويؤكد خصاف في حديثه لاذاعة العراق الحر اهمية درس الموسيقى في تثقيف وتهذيب الاجيال الجديدة، مشددا على اهمية وضع مفردات محددة وواضحة لهذا الدرس. في مدارس العراق جميعا.
من جانبه نفى المتحدث باسم وزارة التربية وليد حسين الغاء درس الموسيقى في المدارس او حتى وجود نية او محاولة لذلك، موضحا ان اهتمام وزارة التربية بدرس الموسيقى لا يقل عن الاهتمام بالدروس الاخرى.
الى ذلك يشدد عضو لجنة التربية في البرلمان وليد عبود على اهمية درس الموسيقى في البناء الصحيح للاجيال المقبلة، مشيرا الى ان وزارة التربية وباشراف البرلمان حددت درجات وظيفية كافية لمدرسي الموسيقى، والنشاط الفني في التعينات الحالية والمستقبلية.