صنف الأستاذ الكبير المرحوم جلال الحنفي المقام العراقي بأنه نمط غنائي برز في بغداد، وفي بعض مدن شمال العراق مثل الموصل وكركوك, وعلى أساس من التنوع بين المغنين في التعاطي، وفي الأسلوب والتسمية, وذلك في تجمعات نغمية فريدة من نوعها.
ونعود نحن اليوم إلى مسلسل سرد خصوصيات المقام العراقي, بعد أن وصلنا في حلقات سابقة من الاجواء العراقي الى المحطة الأخيرة من مقام البيات التابع للفصل الأول من فصول المقام.
واليوم نستمع إلى النموذج الموصلي لبستة "يردلي سمرة قتلتيني, خافي من رب السما وحدي لا تخليني". ثم نودع مقام البيات من خلال الإشارة إلى أولئك المبدعين الذين أثروا هذا الفصل بعطائهم, لما يحمله البيات من كنز تراثي, ليس فقط بالنسبة إلى الموسيقى العراقية التراثية, بل والموسيقى العربية عموما.
ونعود نحن اليوم إلى مسلسل سرد خصوصيات المقام العراقي, بعد أن وصلنا في حلقات سابقة من الاجواء العراقي الى المحطة الأخيرة من مقام البيات التابع للفصل الأول من فصول المقام.
واليوم نستمع إلى النموذج الموصلي لبستة "يردلي سمرة قتلتيني, خافي من رب السما وحدي لا تخليني". ثم نودع مقام البيات من خلال الإشارة إلى أولئك المبدعين الذين أثروا هذا الفصل بعطائهم, لما يحمله البيات من كنز تراثي, ليس فقط بالنسبة إلى الموسيقى العراقية التراثية, بل والموسيقى العربية عموما.