يبدو مهرجان بغداد السينمائي الدولي في دورته الثالثة قد قطع شوطا من التطور فاق توقعات حتى الجهات المشرفة عليه، المتمثلة اساسا بمنظمة سينمائيين بلا حدود، وعدد من المنظمات المدنية الساندة.
وقد شكل الاقبال العربي والعالمي الواسع على المشاركة ابرز سمات هذا النجاح للمهرجان الذي مازال ناشئا بمعايير المهرجانات الفنية الدولية.
يقول مدير المهرجان الدكتورعمار العرادي ان عدد الافلام التي دخلت مسابقة الدورة الثالثة زادت عن (120) فلما فضلا عن (70) فلما آخر ستعرض خارج المسابقة.
ويتعدى الاقبال على المشاركة الكم الى الكيف، إذ سيشهد المهرجان مشاركة افلام ذات مستوى عال، كما قال العرادي، الذي اشار الى ان فلم (18 يوما) الذي يتناول الثورة المصرية الاخيرة، الذي شارك في اخراجه عشرة من خيرة المخرجين المصريين سيكون فيلم الافتتاح.
وعزا العرادي في تصريح ادلى به لاذاعة العراق الحر اسباب النجاح المتحقق حتى الان الى الاعداد الجيد للمهرجان، مشيرا الى ان ثلاث لجان تحضيرية اعدت له وعلى مدى عام كامل واحدة في بغداد والاخرى في القاهرة والثالثة في بروكسل.
وتأتي اقامة هذا المهرجان الذي سيفتتح في الثالث من الشهر المقبل في وقت مازالت فيه السينما العراقية تعيش حالة سبات على مستوى الانتاج، خاصة في جانب المؤسسة الرسمية.
ويقول مدير السينما في دائرة السينما والمسرح قاسم محمد سلمان ان خطط النهوض بالسينما العراقية اكبر من امكانات وزارة الثقافة.
لكن سلمان يؤكد في الوقت ذاته اهمية اقامة المهرجان في دعم محاولات النهوض بواقع السينما العراقية.
وقد شكل الاقبال العربي والعالمي الواسع على المشاركة ابرز سمات هذا النجاح للمهرجان الذي مازال ناشئا بمعايير المهرجانات الفنية الدولية.
يقول مدير المهرجان الدكتورعمار العرادي ان عدد الافلام التي دخلت مسابقة الدورة الثالثة زادت عن (120) فلما فضلا عن (70) فلما آخر ستعرض خارج المسابقة.
ويتعدى الاقبال على المشاركة الكم الى الكيف، إذ سيشهد المهرجان مشاركة افلام ذات مستوى عال، كما قال العرادي، الذي اشار الى ان فلم (18 يوما) الذي يتناول الثورة المصرية الاخيرة، الذي شارك في اخراجه عشرة من خيرة المخرجين المصريين سيكون فيلم الافتتاح.
وعزا العرادي في تصريح ادلى به لاذاعة العراق الحر اسباب النجاح المتحقق حتى الان الى الاعداد الجيد للمهرجان، مشيرا الى ان ثلاث لجان تحضيرية اعدت له وعلى مدى عام كامل واحدة في بغداد والاخرى في القاهرة والثالثة في بروكسل.
وتأتي اقامة هذا المهرجان الذي سيفتتح في الثالث من الشهر المقبل في وقت مازالت فيه السينما العراقية تعيش حالة سبات على مستوى الانتاج، خاصة في جانب المؤسسة الرسمية.
ويقول مدير السينما في دائرة السينما والمسرح قاسم محمد سلمان ان خطط النهوض بالسينما العراقية اكبر من امكانات وزارة الثقافة.
لكن سلمان يؤكد في الوقت ذاته اهمية اقامة المهرجان في دعم محاولات النهوض بواقع السينما العراقية.