في هذه الحلقة من الاجواء العراقية وهي الثالثة التي نكرسها للحديث عن المطربة الراحلة نجاة يواصل الموسيقار وعازف الناي ألبير الياس رواية قصة حياتها والاغاني والبستات التي قدمتها، باعتباره أحد الذين واكبوا مسيرة الفنانة الراحلة, لأنه كان أحد أفراد الفرقة الموسيقية لإذاعة المملكة العراقية, وقد لحن لنجاة سلسلة من البستات العراقية.
في الحلقتين الماضيتين استمعنا إلى بعض الأغاني التي كتبت ولحنت خصيصا لكي تغنيها نجاة منها بستة: "دﮒ الجرس على الباب, حسبالي حبي", إلا أننا وتلبية لرغبات المستمعين, نقديم اليوم المزيد من البستات التي غنتها نجاة, ولكن لم تلحن خصيصا لها, ومنها البستة الشائعة: "إبن عمي راح أموت بحسرتك, ما خذتني كل خطيتي برﮔبتك", والبستة الشائعة الأخرى, "ربيتك زغيرون حسن, ليش أنكرتني", والتي نقدمها في هذه الحلقة.
للاستماع الى البرنامج يوجى فتح الملف ادناه
في الحلقتين الماضيتين استمعنا إلى بعض الأغاني التي كتبت ولحنت خصيصا لكي تغنيها نجاة منها بستة: "دﮒ الجرس على الباب, حسبالي حبي", إلا أننا وتلبية لرغبات المستمعين, نقديم اليوم المزيد من البستات التي غنتها نجاة, ولكن لم تلحن خصيصا لها, ومنها البستة الشائعة: "إبن عمي راح أموت بحسرتك, ما خذتني كل خطيتي برﮔبتك", والبستة الشائعة الأخرى, "ربيتك زغيرون حسن, ليش أنكرتني", والتي نقدمها في هذه الحلقة.
للاستماع الى البرنامج يوجى فتح الملف ادناه