تابعت صحف صدرت في بغداد السبت مخاوف كبار المسؤولين من تداعيات جريمة النخيب التي راح ضحيتها 22 شخصاً في اثارة الفتنة، مطالبين بوقف الحملات الاعلامية والتراشقات الخطابية.
وفي تصريح لصحيفة الزمان وصف قائد صحوة العراق احمد ابو ريشة عملية اعتقال قوة امنية من كربلاء مجموعة اشخاص من محافظة الانبار بانه "رجوع الى شريعة الغاب".
وفي الزمان ايضاً نقرأ ما جاء في تصريحات القنصل الإيراني في اربيل سيد عظيم حسيني بشأن وجود نشاط اسرائيلي غير معلن في اقليم كردستان. ونسبت الصحيفة الى حسيني ان هناك نشاطاً استخباريا عالمياً كثيفاً في العراق، وجهات عديدة عدا القاعدة تنفذ التفجيرات فيهز
واضاف القنصل الايراني ان هناك وجوداً غير رسمي وغير معلن لاسرائيل في العراق وفي اقليم كردستان. كما اشار الى وجود تجسس على ايران من داخل العراق من دون علم سلطاته.
اما داخلياً ومع تصاعد حدة الأزمة بين حكومة اقليم كردستان والحكوم الاتحادية بشأن العديد من الملفات العالقة، فقد كشف مصدر رفيع المستوى في رئاسة الجمهورية لصحيفة الدستور ان الرئيس جلال طالباني منزعج جداً من هذا التصعيد، موضحاً أن طالباني لم يدل بأي تصريح صحفي بشأن الموضوع، لعدم ارتياحه للموقف بين الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم.
ونقلت صحيفة المدى عن مصدر وصفته بـ"المقرب" من زعيم القائمة العراقية إياد علاوي، إن معظم الكتل السياسية اتفقت على سحب الثقة عن وزارة المالكي، والدعوة الى انتخابات مبكرة في حال لم يستجب ائتلاف دولة القانون لورقة المطالب التي طرحها رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني.
في سياق آخر لفتت صحف بغدادية عدة الى مراسيم تشييع الفنان الراحل محمد غني حكمت. وقالت إنه لم يكن متوقعا أن يهمل جثمانه بطريقة مؤلمة ثم يحمل على سيارة أجرة الى مقبرة الكرخ.
ونقرأ في صحيفة المشرق: بداية كان التشييع مهيباً ولائقاً، إذ نقل الجثمان بسيارة عسكرية حديثة، وموكب مهيب من المطار الى مقر جمعية الفنانين التشكيليين في المنصور ببغداد، وحضر التشييع عدد من كبار المسؤولين في الدولة. ولكن بعد مسير قصير في الشارع غادر المسؤولون، وترك النعش وسط الشارع محاطا بمحبي الفنان الراحل، ليحمل نعش محمد غني حكمت فوق سيارة أجرة، بانتظار وصول كتاب يسمح بمرور الجثمان في شوارع بغداد التي تحتضن ساحاتها أعمال الراحل، حسب ما جاء في صحيفة المشرق.
وفي تصريح لصحيفة الزمان وصف قائد صحوة العراق احمد ابو ريشة عملية اعتقال قوة امنية من كربلاء مجموعة اشخاص من محافظة الانبار بانه "رجوع الى شريعة الغاب".
وفي الزمان ايضاً نقرأ ما جاء في تصريحات القنصل الإيراني في اربيل سيد عظيم حسيني بشأن وجود نشاط اسرائيلي غير معلن في اقليم كردستان. ونسبت الصحيفة الى حسيني ان هناك نشاطاً استخباريا عالمياً كثيفاً في العراق، وجهات عديدة عدا القاعدة تنفذ التفجيرات فيهز
واضاف القنصل الايراني ان هناك وجوداً غير رسمي وغير معلن لاسرائيل في العراق وفي اقليم كردستان. كما اشار الى وجود تجسس على ايران من داخل العراق من دون علم سلطاته.
اما داخلياً ومع تصاعد حدة الأزمة بين حكومة اقليم كردستان والحكوم الاتحادية بشأن العديد من الملفات العالقة، فقد كشف مصدر رفيع المستوى في رئاسة الجمهورية لصحيفة الدستور ان الرئيس جلال طالباني منزعج جداً من هذا التصعيد، موضحاً أن طالباني لم يدل بأي تصريح صحفي بشأن الموضوع، لعدم ارتياحه للموقف بين الحكومة الاتحادية وحكومة الإقليم.
ونقلت صحيفة المدى عن مصدر وصفته بـ"المقرب" من زعيم القائمة العراقية إياد علاوي، إن معظم الكتل السياسية اتفقت على سحب الثقة عن وزارة المالكي، والدعوة الى انتخابات مبكرة في حال لم يستجب ائتلاف دولة القانون لورقة المطالب التي طرحها رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني.
في سياق آخر لفتت صحف بغدادية عدة الى مراسيم تشييع الفنان الراحل محمد غني حكمت. وقالت إنه لم يكن متوقعا أن يهمل جثمانه بطريقة مؤلمة ثم يحمل على سيارة أجرة الى مقبرة الكرخ.
ونقرأ في صحيفة المشرق: بداية كان التشييع مهيباً ولائقاً، إذ نقل الجثمان بسيارة عسكرية حديثة، وموكب مهيب من المطار الى مقر جمعية الفنانين التشكيليين في المنصور ببغداد، وحضر التشييع عدد من كبار المسؤولين في الدولة. ولكن بعد مسير قصير في الشارع غادر المسؤولون، وترك النعش وسط الشارع محاطا بمحبي الفنان الراحل، ليحمل نعش محمد غني حكمت فوق سيارة أجرة، بانتظار وصول كتاب يسمح بمرور الجثمان في شوارع بغداد التي تحتضن ساحاتها أعمال الراحل، حسب ما جاء في صحيفة المشرق.