في حلقة هذا الاسبوع من "مواويل وشعر" يفتح الشاعرالبصري نائل المظفر مع الحبيب باب العتب بطلاقتيه الواسعتين. فيقول لحبيبه كلاماً عذباً، ثم يطرق على باب المودة بكف من حرير، لإنها كف الشعر الدافئة، والحنونة، متأملاً أن يظل هذا الباب مفتوحاً، ولا يقبل سدَّه قط.
فلنذهب معا الى باب عتب نائل المظفر لنرى كيف يكون العتاب بين المحبين، إذ يقول نائل:
أريد وياك افتح باب العتاب
وأكفر بالعشگ لو گتلي سدة
تنام أبلا مخدة ويخلص الليل
وانة كلساع شابگلي مخدة
صاير ما تحس كلش هلأيام
وحيل أتغيرت بيك المودة
تجر گلبي وتحبسة بطرف الرموش
لاعينك تشدة ولاتهدة
ولو خصرك سفينة وصدرك شراع
وتخدر كل هوة بصدرك تصدة
بس لاتنتفخ كلش على هواك
لانغرگ ولك يسمر تهدة
آنة اشگد اجيتك كفر الباب
من گد ما ألي تفتحة وتسدة
وانتة ولا أجيت بيوم يهواي
حتى بالعشگ گاظيهة خدة
هاي وياك صارت وحدة يهواي
وأمس بالليل هم مطلوب وحدة
كلشي الزين بيك وكلشي مو زين
حچيتة وبلهوة ظليت أهدة
أشوف الزين كلة الأذنك أيروح
والموزين من يمك تعدة
يسباح الشواطي أشبدلك شوك
ليش اتغيرت مو چنت وردة
وأشوف الناس گالت هذا يهواك
وعليك ايدور وجهة اشما تعدة
گلت لا چي حلو مو وجهة اليدور
خدة أيدور حتى أيبوس خدة
وجناتك شمس تحرگ بالگلوب
والما يحترگ يحترگ جدة
احترگ جدي بهواك وشيب الراس
نسيت اشلون كل ذيچ المودة
شتگل للناس ما يعرفني چذاب
ولا شعري لعب جولة على زندة!!!
وانة الچافي العمر من فتحة الزيج
والليمون فوگ اچفوفي ندة
اعددلك شكو بجسمك مسامات
وأسميهن بسمهن وحدة وحدة
مو آنة الخلقتك ونفخت بيك
بس الخالقك ظليت اعبدة
تذكر من چنت تتشابگ وياي
شعرك روج احسه وچتفي سدة
يشدني وأرد أشدة وما أشد شي
لأن خيط الشمس محد يشدة
لأن خيط الشمس محد يشدة
وفي التسجيل الصوتي أدناه لهذه الحلقة قصيدة جميلة للشاعر حيدر البهادلي، وهناك نص لأغنية (أحنه بره...وأنتو جوَّه) وعدد من المواويل الرائعة.
فلنذهب معا الى باب عتب نائل المظفر لنرى كيف يكون العتاب بين المحبين، إذ يقول نائل:
أريد وياك افتح باب العتاب
وأكفر بالعشگ لو گتلي سدة
تنام أبلا مخدة ويخلص الليل
وانة كلساع شابگلي مخدة
صاير ما تحس كلش هلأيام
وحيل أتغيرت بيك المودة
تجر گلبي وتحبسة بطرف الرموش
لاعينك تشدة ولاتهدة
ولو خصرك سفينة وصدرك شراع
وتخدر كل هوة بصدرك تصدة
بس لاتنتفخ كلش على هواك
لانغرگ ولك يسمر تهدة
آنة اشگد اجيتك كفر الباب
من گد ما ألي تفتحة وتسدة
وانتة ولا أجيت بيوم يهواي
حتى بالعشگ گاظيهة خدة
هاي وياك صارت وحدة يهواي
وأمس بالليل هم مطلوب وحدة
كلشي الزين بيك وكلشي مو زين
حچيتة وبلهوة ظليت أهدة
أشوف الزين كلة الأذنك أيروح
والموزين من يمك تعدة
يسباح الشواطي أشبدلك شوك
ليش اتغيرت مو چنت وردة
وأشوف الناس گالت هذا يهواك
وعليك ايدور وجهة اشما تعدة
گلت لا چي حلو مو وجهة اليدور
خدة أيدور حتى أيبوس خدة
وجناتك شمس تحرگ بالگلوب
والما يحترگ يحترگ جدة
احترگ جدي بهواك وشيب الراس
نسيت اشلون كل ذيچ المودة
شتگل للناس ما يعرفني چذاب
ولا شعري لعب جولة على زندة!!!
وانة الچافي العمر من فتحة الزيج
والليمون فوگ اچفوفي ندة
اعددلك شكو بجسمك مسامات
وأسميهن بسمهن وحدة وحدة
مو آنة الخلقتك ونفخت بيك
بس الخالقك ظليت اعبدة
تذكر من چنت تتشابگ وياي
شعرك روج احسه وچتفي سدة
يشدني وأرد أشدة وما أشد شي
لأن خيط الشمس محد يشدة
لأن خيط الشمس محد يشدة
وفي التسجيل الصوتي أدناه لهذه الحلقة قصيدة جميلة للشاعر حيدر البهادلي، وهناك نص لأغنية (أحنه بره...وأنتو جوَّه) وعدد من المواويل الرائعة.