عادت الذاكرة بعدد من شخصيات الجالية العراقية في نيويورك وواشنطن وديترويت ومدن أميركية أخرى، إلى يوم 11 أيلول 2001 الذي شهدت فيه الولايات المتحدة أكبر هجمات تقع على أراضيها عبر تاريخها.
وتقول الباحثة كاترين ميخائيل انها كانت في مكان قريب من إحدى الهجمات الإرهابية التي ذكرتها بـ"الهجوم الكيماوي" على مناطق في شمال العراق أيام حكم النظام البائد. ويصف الناشط خيون التميمي تلك "العملية الإرهابية بانها وحّدت الشعب الأميركي"، وتذكر الناشطة بسمة فخري انهالا لا تزال تتذكر خفقان القلب والصورة المظلمة التي شعرت بها وقت وقوع الهجمات.
ويستذكر جوزيف كساب اقتحام أحد الطلاب المذعورين للفصل الجامعي الذي كان فيه، أما الشيخ هشام الحسيني الذي يصبو لخاتمة المصائب، يقول ان الهجمة الإرهابية هدمت العديد من الجسور التي بنيت لتعزيز التعايش بين الأديان في المجتمع الأميركي، ويؤكد موريس شوحيط انه نجا من الكارثة، حين كان على مقربة من بناية المركز التجاري العالمي بنيويورك، وتقول الدكتورة سلمى سداوي انها كانت في طريقها إلى الجامعة، عندما جاءها الخبر كالصاعقة، الى درجة انها لم تتمكن من إكمال طريقها بسهولة.
التفاصيل في الملف الصوتي أدناه.
وتقول الباحثة كاترين ميخائيل انها كانت في مكان قريب من إحدى الهجمات الإرهابية التي ذكرتها بـ"الهجوم الكيماوي" على مناطق في شمال العراق أيام حكم النظام البائد. ويصف الناشط خيون التميمي تلك "العملية الإرهابية بانها وحّدت الشعب الأميركي"، وتذكر الناشطة بسمة فخري انهالا لا تزال تتذكر خفقان القلب والصورة المظلمة التي شعرت بها وقت وقوع الهجمات.
ويستذكر جوزيف كساب اقتحام أحد الطلاب المذعورين للفصل الجامعي الذي كان فيه، أما الشيخ هشام الحسيني الذي يصبو لخاتمة المصائب، يقول ان الهجمة الإرهابية هدمت العديد من الجسور التي بنيت لتعزيز التعايش بين الأديان في المجتمع الأميركي، ويؤكد موريس شوحيط انه نجا من الكارثة، حين كان على مقربة من بناية المركز التجاري العالمي بنيويورك، وتقول الدكتورة سلمى سداوي انها كانت في طريقها إلى الجامعة، عندما جاءها الخبر كالصاعقة، الى درجة انها لم تتمكن من إكمال طريقها بسهولة.
التفاصيل في الملف الصوتي أدناه.