توجه وفد يمثل لجنة حقوق الانسان في مجلس النواب العراقي الى العاصمة البريطانية للقاء مسؤولين بريطانيين رفيعي المستوى في الحكومة ومجلس العمون البريطاني في محاولة لاقناع السلطات البريطانية بالعدول عن تنفيذ قرارها القاضي بترحيل اكثر من 6 آلاف من طالبي اللجوء العراقيين الى بلادهم بعد ان رفضت طلباتهم من قبل السلطات المختصة.
عضو الوفد سامة جميل اوضح في تصريح لاذاعة العراق الحر ان الاساس الذي سيستند اليه الوفد في محاولته اقناع السلطات البريطانية بالعدول عن قرارها "هو ان العراق مازال يعاني بيئة غير مستقرة امنيا واقتصاديا وخدماتيا وسياسيا وهذا مايمنع العراقيين من العودة الى ديارهم".
منظمات أهلية وناشطون في مجال الدفاع عن حقوق الانسان اعربوا عن عدم تفاؤلهم بان تحقق زيارة الوفد النيابي الغاية المرجوة منها.
ودعت الناشطة في مجال الدفاع عن حقوق الانسان باسكال وردة وزارة الهجرة والمهجرين العراقية الى "التفكير جديا والاسراع بوضع الاليات التي تؤمن عودة كريمة للاجئين العراقيين من بريطانيا وعدم التعويل كثيرا على محاولات الوفد النيابي".
في هذه الاثناء اتهم ناشطون اخرون الحكومة العراقية بان لها يدا بما جري خلال العامين الماضيين والعام الحالي من عمليات شبه مستمرة ومنظمة للترحيل القسري لطالبي لجوء عراقيين رفضت طلباتهم حكومات السويد والنرويج والمملكة المتحدة وغيرها.
عضو الوفد سامة جميل اوضح في تصريح لاذاعة العراق الحر ان الاساس الذي سيستند اليه الوفد في محاولته اقناع السلطات البريطانية بالعدول عن قرارها "هو ان العراق مازال يعاني بيئة غير مستقرة امنيا واقتصاديا وخدماتيا وسياسيا وهذا مايمنع العراقيين من العودة الى ديارهم".
منظمات أهلية وناشطون في مجال الدفاع عن حقوق الانسان اعربوا عن عدم تفاؤلهم بان تحقق زيارة الوفد النيابي الغاية المرجوة منها.
ودعت الناشطة في مجال الدفاع عن حقوق الانسان باسكال وردة وزارة الهجرة والمهجرين العراقية الى "التفكير جديا والاسراع بوضع الاليات التي تؤمن عودة كريمة للاجئين العراقيين من بريطانيا وعدم التعويل كثيرا على محاولات الوفد النيابي".
في هذه الاثناء اتهم ناشطون اخرون الحكومة العراقية بان لها يدا بما جري خلال العامين الماضيين والعام الحالي من عمليات شبه مستمرة ومنظمة للترحيل القسري لطالبي لجوء عراقيين رفضت طلباتهم حكومات السويد والنرويج والمملكة المتحدة وغيرها.