شهدت النجف صباح الجمعة تظاهرة في ساحة التعبير عن الرأي اطلق عليها "جمعة الخيبة والتحذير".
واعرب المشاركون في التظاهرة عن خيبة املهم نظرا لما اسموه باخفاق الحكومة العراقية في تحقيق الوعود التي قطعتها على نفسها تجاه المواطن.
كما رفع المتظاهرون لافتات طالبت بالغاء الدستور وباجراء انتخابات مبكرة فضلا عن لافتات تقول: لا للمحاصصة الطائفية في ادارة الدولة وتطهير المؤسسات الحكومية من الفساد .
الشعار الرئيسي لمظاهرة النجف
الكاتب والناشط السياسي احمد الموسوي اوضح في حديث لاذاعة العراق الحر ان المهلة التي اعطتها الحكومة لنفسها لاصلاح الفساد وتوفير الخدمات والتي تجاوزت المئتي يوم اصابت المواطنين بخيبة امل لعدم حصول تغيير أواصلاح ما دعا الى خروج تظاهرة اليوم والتي طالبت بالغاء الدستور .
في حين قال المثقف ابراهيم الموسوي عن الهدف منة تظاهرة الجمعة هو ضخ دماء جديدة في ثقافة التظاهر، وحث شرائح المجتمع على الاستمرار بالتظاهر لانها ممارسة نص عليها الدستور العراقي، محذرا الحكومة العراقية في الوقت نفسه الانتباه الى الواجبات التي عليها ان تؤديها قبل ان يحدث ما لا يحمد عقباه، حسب تعبير الخفاجي .
متظاهرون في النجف
رئيس تجمع ابناء النجف عدنان الخفاجي اوضح ان تظاهرة اليوم تعد انعطافة في تاريخ التظاهرات في العراق بعد اغتيال الناشط الاعلامي هادي المهدي عشية الجمعة، مؤكدا رفع سقف المطالب الى تغيير النظام وانتخاب نظام ديمقراطي وطني .
النساء ايضا شاركن في التظاهرة وقالت الناشطة النسوية سهاد الخطيب ان ما تحقق للنساء ليس بالمستوى المطلوب رغم عدم شمول وزارة المراة بالترشيق .
يذكر ان اخر تظاهرة شهدتها النجف كانت بعد انقضاء في حزيران الماضي لتذكير الحكومة بالوعود التي قطعتها للمواطن بالاصلاح وتوفير الخدمات ورفع المستوى المعاشي .
واعرب المشاركون في التظاهرة عن خيبة املهم نظرا لما اسموه باخفاق الحكومة العراقية في تحقيق الوعود التي قطعتها على نفسها تجاه المواطن.
كما رفع المتظاهرون لافتات طالبت بالغاء الدستور وباجراء انتخابات مبكرة فضلا عن لافتات تقول: لا للمحاصصة الطائفية في ادارة الدولة وتطهير المؤسسات الحكومية من الفساد .
الكاتب والناشط السياسي احمد الموسوي اوضح في حديث لاذاعة العراق الحر ان المهلة التي اعطتها الحكومة لنفسها لاصلاح الفساد وتوفير الخدمات والتي تجاوزت المئتي يوم اصابت المواطنين بخيبة امل لعدم حصول تغيير أواصلاح ما دعا الى خروج تظاهرة اليوم والتي طالبت بالغاء الدستور .
في حين قال المثقف ابراهيم الموسوي عن الهدف منة تظاهرة الجمعة هو ضخ دماء جديدة في ثقافة التظاهر، وحث شرائح المجتمع على الاستمرار بالتظاهر لانها ممارسة نص عليها الدستور العراقي، محذرا الحكومة العراقية في الوقت نفسه الانتباه الى الواجبات التي عليها ان تؤديها قبل ان يحدث ما لا يحمد عقباه، حسب تعبير الخفاجي .
رئيس تجمع ابناء النجف عدنان الخفاجي اوضح ان تظاهرة اليوم تعد انعطافة في تاريخ التظاهرات في العراق بعد اغتيال الناشط الاعلامي هادي المهدي عشية الجمعة، مؤكدا رفع سقف المطالب الى تغيير النظام وانتخاب نظام ديمقراطي وطني .
النساء ايضا شاركن في التظاهرة وقالت الناشطة النسوية سهاد الخطيب ان ما تحقق للنساء ليس بالمستوى المطلوب رغم عدم شمول وزارة المراة بالترشيق .
يذكر ان اخر تظاهرة شهدتها النجف كانت بعد انقضاء في حزيران الماضي لتذكير الحكومة بالوعود التي قطعتها للمواطن بالاصلاح وتوفير الخدمات ورفع المستوى المعاشي .
