لم يزل بستان العيد مثمراً بالمحبة والود والأفراح رغم إنتهاء موسمه الرسمي. ولم يزل أريجه يعطر أنفاسنا، وها هي عربات العيد الذهبية تمر أمامنا محملة بالأماني والأحلام الملونة بألوان الإنتظار لعيد قادم لا محال.
ولأن كأس العيد المعطَّر بالشوق واللهفة والمواعيد يصل حدود ثمالته، فقد وددنا في "مواويل وشعر" ان نشارك القراء والمستمعين طعم الثمالة الباهر هذا من خلال عدد من القصائد والمواويل والأغنيات الجميلة لنضعها عنواناً للفرح والبهجة المضيئة في البيوت والقلوب.
فها هو الشاعر حسين البهادلي يرسم لنا ملامح عشقه حرفاً حرفا،ً وملمحاً ملمحاً، حتى أنه باح بسِّره الغزلي حين أعلن عن "نقطة ضعفه" العاطفية عبر قصيدة غزلية دافئة أسماها "نقطة ضعفي" فلنطلع معا على سِّر هذه القصيدة الوجدانية الحلوة التي يقول فيها:
.
جمالك للطبيعه هواي ضاف أشياء
وخصوصًا خـدك أنت هواي جملهه
إذن دائمـاً حـاول
لا تطب للـبـيت
الطبيعـه أتريد من عندك تكملهه
وردتهه امـن الله حـجـّه
حتى أظل كلساع
الاﮔـي اعـيونك أبختـله واغـازلهه
سامع شخص وك
أيـدلـل الكــتال
نظرتك بيـّه تكتـل واني ادللهـه
بـحور الشعـر صــدّك
سطعش معروف ..
وعــينك مــن أركــز بـيـهـه وادخـلهه
وحــــدّهه .. بحـــر نــادر ..
هــدوءه اعصـار ..
تفعيلـتهه .. فــاعـل .. مــن افـعــلـهـه
صـــار العـــــــدد زائـــــد ..
واحـد آويه العين ..
إذن يعــني البحــور اسبعـطـعش كـلهه
شــــني هــــذا البـــيـاض ..
الـمزدحــم بالأيـد ..
يمـــكن بالحـــلـيـب أيـــديك تـغـسـلهه
أنـــا ويــــاك واحـــــــــد..
حافظ احنه اللاخ ..
ونقــطة ظـعــفـي وك بس أنت تندلهه
الـــك بـــيــــهـــه قصـــد ..
ﮔدامي إذن مرات ..
امنلــسـانـك اشـفـافــك مــن تبــلـلـهـه
عـلــيـك الله حـــــــبـيبـي ..
أبشارع امنتفوت ..
ضــحـكــاتـك بـعــد حـــاول تـقـلـلـهــه
العـصـفـوره التـــزقــزق ..
هــم خطيه اشـبيك ..
أبصــوت الضحكه جاي أنت تخـجـلهه
واحـيرًا بــيــن ﮔـــلـبــي ..
وعيني من أتروح ..
اصـبر من .. يــروحـي كلـسع اسألهه
اكــــض ﮔـلـــبي بـــــأدي ..
أتروح عيني وياك ..
ويجـــوبــوهــه اليـه وﮔــوه اشكـلـهه
ﮔبـــل لا أشــــوفك انـــي ..
ﭽنت مدري اشلون ..
عـــايش بالحـــياة وهــيــچ حامــلــهه
ابســـاعتهـه اليـشـــوفك ..
لازم المـفـــــروض ..
شـــهـــادة كـــون مــيــلاده يسجـلهه
وضمن الملف الصوتي أدناه قصائد وأبوذيات ومواويل قديمة وجديدة لعدد من الشعراء المبدعين.
ولأن كأس العيد المعطَّر بالشوق واللهفة والمواعيد يصل حدود ثمالته، فقد وددنا في "مواويل وشعر" ان نشارك القراء والمستمعين طعم الثمالة الباهر هذا من خلال عدد من القصائد والمواويل والأغنيات الجميلة لنضعها عنواناً للفرح والبهجة المضيئة في البيوت والقلوب.
فها هو الشاعر حسين البهادلي يرسم لنا ملامح عشقه حرفاً حرفا،ً وملمحاً ملمحاً، حتى أنه باح بسِّره الغزلي حين أعلن عن "نقطة ضعفه" العاطفية عبر قصيدة غزلية دافئة أسماها "نقطة ضعفي" فلنطلع معا على سِّر هذه القصيدة الوجدانية الحلوة التي يقول فيها:
.
جمالك للطبيعه هواي ضاف أشياء
وخصوصًا خـدك أنت هواي جملهه
إذن دائمـاً حـاول
لا تطب للـبـيت
الطبيعـه أتريد من عندك تكملهه
وردتهه امـن الله حـجـّه
حتى أظل كلساع
الاﮔـي اعـيونك أبختـله واغـازلهه
سامع شخص وك
أيـدلـل الكــتال
نظرتك بيـّه تكتـل واني ادللهـه
بـحور الشعـر صــدّك
سطعش معروف ..
وعــينك مــن أركــز بـيـهـه وادخـلهه
وحــــدّهه .. بحـــر نــادر ..
هــدوءه اعصـار ..
تفعيلـتهه .. فــاعـل .. مــن افـعــلـهـه
صـــار العـــــــدد زائـــــد ..
واحـد آويه العين ..
إذن يعــني البحــور اسبعـطـعش كـلهه
شــــني هــــذا البـــيـاض ..
الـمزدحــم بالأيـد ..
يمـــكن بالحـــلـيـب أيـــديك تـغـسـلهه
أنـــا ويــــاك واحـــــــــد..
حافظ احنه اللاخ ..
ونقــطة ظـعــفـي وك بس أنت تندلهه
الـــك بـــيــــهـــه قصـــد ..
ﮔدامي إذن مرات ..
امنلــسـانـك اشـفـافــك مــن تبــلـلـهـه
عـلــيـك الله حـــــــبـيبـي ..
أبشارع امنتفوت ..
ضــحـكــاتـك بـعــد حـــاول تـقـلـلـهــه
العـصـفـوره التـــزقــزق ..
هــم خطيه اشـبيك ..
أبصــوت الضحكه جاي أنت تخـجـلهه
واحـيرًا بــيــن ﮔـــلـبــي ..
وعيني من أتروح ..
اصـبر من .. يــروحـي كلـسع اسألهه
اكــــض ﮔـلـــبي بـــــأدي ..
أتروح عيني وياك ..
ويجـــوبــوهــه اليـه وﮔــوه اشكـلـهه
ﮔبـــل لا أشــــوفك انـــي ..
ﭽنت مدري اشلون ..
عـــايش بالحـــياة وهــيــچ حامــلــهه
ابســـاعتهـه اليـشـــوفك ..
لازم المـفـــــروض ..
شـــهـــادة كـــون مــيــلاده يسجـلهه
وضمن الملف الصوتي أدناه قصائد وأبوذيات ومواويل قديمة وجديدة لعدد من الشعراء المبدعين.