شرّع عيد الفطر أبوابه، وخرج الاطفال من بيوتاتهم فرحين يملؤن جيبوهم بالحلوى، وبدأت الساحات تستقبلهم بألعاب تحمل عبق الماضي، عربات تجرها الخيول، واراجيح من حبال سميكة وجذوع نخل، فيما ضجّت مدينة الالعاب الوحيدة في المدينة بالعائلات البصرية.
أمنيات كثيرة ما زال يحملها البصريون مع وقف التنفيذ، هي نفسها أمنيات واحلام العراقيين في المحافظات الاخرى، الامن والاستقرار ووقف شلالات الدم!
المخرج المسرحي هشام شبر يستذكر عيد ايام زمان قائلا: "كنا في محلة السيمر الشعبية بالبصرة وكانت الساحة الوحيدة في المنطقة تكتظ بالاطفال بينما كان تومان الشخصية المعروفة في البصرة يعزف أجمل الأغاني لكن كل ذلك انتهى ولم يعد له وجود".
فيما يقول الشاعر عدنان علي شجر ان أمنية العراقيين في هذا العيد هي أن يعيشوا بأمن وسلام.
اما المواطنة رغيد جاسم فتأمل أن توفر الحكومة العراقية الامن والسلام والفرح لأبناء الشعب العراقي.
وتمنى الصحفي جاسم العبيدي ان يمر العيد بسلام خاصة وان ما سبق العيد من احداث تنذر بخطر حقيقي.
وأخيراً لم ينس المصور الفوتوغرافي حيدر الناصر الكهرباء في هذا العيد وتمنى ان تستقر الكهرباء في العيد القادم وان تنتهي والى الابد المحاصصة السياسية في الحكومة العراقية.
أمنيات كثيرة ما زال يحملها البصريون مع وقف التنفيذ، هي نفسها أمنيات واحلام العراقيين في المحافظات الاخرى، الامن والاستقرار ووقف شلالات الدم!
المخرج المسرحي هشام شبر يستذكر عيد ايام زمان قائلا: "كنا في محلة السيمر الشعبية بالبصرة وكانت الساحة الوحيدة في المنطقة تكتظ بالاطفال بينما كان تومان الشخصية المعروفة في البصرة يعزف أجمل الأغاني لكن كل ذلك انتهى ولم يعد له وجود".
فيما يقول الشاعر عدنان علي شجر ان أمنية العراقيين في هذا العيد هي أن يعيشوا بأمن وسلام.
اما المواطنة رغيد جاسم فتأمل أن توفر الحكومة العراقية الامن والسلام والفرح لأبناء الشعب العراقي.
وتمنى الصحفي جاسم العبيدي ان يمر العيد بسلام خاصة وان ما سبق العيد من احداث تنذر بخطر حقيقي.
وأخيراً لم ينس المصور الفوتوغرافي حيدر الناصر الكهرباء في هذا العيد وتمنى ان تستقر الكهرباء في العيد القادم وان تنتهي والى الابد المحاصصة السياسية في الحكومة العراقية.