مع تضارب الانباء بشأن إطلاق صواريخ من البصرة بإتجاه ميناء مبارك الكويتي، نشرت جريدة الصباح نفي محافظ البصرة د. خلف عبد الصمد اطلاق الصواريخ باتجاه الكويت، مؤكداً في حديثه للصحيفة ان المسلحين الذين اطلقوا الصواريخ كانوا يستهدفون قطعات الجيش العراقي المتواجدة في سجن بوكا، الواقع قرب قضاء ام قصر. وافادت الصباح ايضاً بعلمها من مصادر نيابية مطلعة، وجود تحركات جديدة لاجراء لقاءات بين مسؤولين عراقيين وكويتيين لحل ازمة الميناء.
في سياق آخر اوردت صحيفة المدى عن مصادر مطلعة، أن الإتاوات التي تحصل عليها التنظيمات الإرهابية، لاسيما القاعدة، في محافظة نينوى قد تصل الى 5 ملايين دولار شهرياً. واوضحت المصادر تلك للصحيفة أن هناك أكثر من 3000 مولدة أهلية يُجبَر أصحابها على دفع ما يقارب الـ 200 دولار شهرياً، فضلا عن 600 صيدلية، إضافة إلى محال الصاغة وورش تصليح السيارات وأصحاب المهن الحرة. وبحسب المصادر، فأن الإرهابيين ينظرون إلى المدينة باعتبارها عاصمتهم الاقتصادية، حيث أخذت هذه العصابات بالسيطرة على بعض الأحياء من خلال العقارات بأموال الجزية. في وقت يشك عدد من القادة الأمنيين بوجود صلات بين الجماعات المسلحة ومسؤولين في المحافظة.
وفيما تذهب عقارات مدينة الموصل الى الجماعات المسلحة، كما تقول المدى، لمْ يستبعد مصدر برلماني في تصريح لصحيفة المشرق قيام منظمة يهودية تدعى (ناهوم) بشراء اكثر من 22 الف عقار في مراكز المدن العراقية، واكثر من ألف فندق اغلبها في بغداد والنجف وكربلاء وسامراء واربيل والسليمانية ودهوك، اضافة الى ادخال 33 مليار دولار ضمن عمل المصارف العراقية. واضاف المصدر في حديثه للصحيفة بان حدود العراق مفتوحة، وان التناقضات السياسية وارتباطات الكتل السياسية في الخارج ساعدت على مثل هذه النشاطات.
اما صحيفة الزمان فلفتت الى ان شوارع العاصمة وكبريات المدن الأخرى شهدت خلال الايام القليلة الماضية حركة تبضع كثيفة خلقت حالة ازدحام في الاسواق التجارية والشوارع الرئيسة وكل ذلك مع شكوى مواطنين من ان اسعار الملابس والاحذية مرتفعة ولا تتناسب مع مداخيلهم.
في سياق آخر اوردت صحيفة المدى عن مصادر مطلعة، أن الإتاوات التي تحصل عليها التنظيمات الإرهابية، لاسيما القاعدة، في محافظة نينوى قد تصل الى 5 ملايين دولار شهرياً. واوضحت المصادر تلك للصحيفة أن هناك أكثر من 3000 مولدة أهلية يُجبَر أصحابها على دفع ما يقارب الـ 200 دولار شهرياً، فضلا عن 600 صيدلية، إضافة إلى محال الصاغة وورش تصليح السيارات وأصحاب المهن الحرة. وبحسب المصادر، فأن الإرهابيين ينظرون إلى المدينة باعتبارها عاصمتهم الاقتصادية، حيث أخذت هذه العصابات بالسيطرة على بعض الأحياء من خلال العقارات بأموال الجزية. في وقت يشك عدد من القادة الأمنيين بوجود صلات بين الجماعات المسلحة ومسؤولين في المحافظة.
وفيما تذهب عقارات مدينة الموصل الى الجماعات المسلحة، كما تقول المدى، لمْ يستبعد مصدر برلماني في تصريح لصحيفة المشرق قيام منظمة يهودية تدعى (ناهوم) بشراء اكثر من 22 الف عقار في مراكز المدن العراقية، واكثر من ألف فندق اغلبها في بغداد والنجف وكربلاء وسامراء واربيل والسليمانية ودهوك، اضافة الى ادخال 33 مليار دولار ضمن عمل المصارف العراقية. واضاف المصدر في حديثه للصحيفة بان حدود العراق مفتوحة، وان التناقضات السياسية وارتباطات الكتل السياسية في الخارج ساعدت على مثل هذه النشاطات.
اما صحيفة الزمان فلفتت الى ان شوارع العاصمة وكبريات المدن الأخرى شهدت خلال الايام القليلة الماضية حركة تبضع كثيفة خلقت حالة ازدحام في الاسواق التجارية والشوارع الرئيسة وكل ذلك مع شكوى مواطنين من ان اسعار الملابس والاحذية مرتفعة ولا تتناسب مع مداخيلهم.