تشهد أسواق الكوت هذه الأيام اقبالاً واسعاً إستقبالاً لعيد الفطر واستعداداً للعام الدراسي الجديد، بالرغم مما يغلف الحياة اليومية من مفردات قد تعكر صفو المواطنين في محافظة واسط من إحترازات أمنية كاغلاق الشوارع، ومشاكل الحياة اليومية الأخرى المتمثلة بالبطالة.
وتدب حركة تبضع لافتة في تلك الأسواق بعد الأفطار لشراء مستلزمات العيد التي شهدت ارتفاعاً في اسعارها قياسا الى باقي الايام، ما شكّل ضغطاً على ميزانية العائلات، وبخاصة ذوي الدخل المحدود، ويعرب المواطن محمد صالح عن استيائه من غلاء الأسعار التي قال انه لا يقتصر على الملابس فقط، مشيراً الى انه فضّل شراء ملابس لأطفاله الأربعة هذا العيد وتأجيل ما يحتاجه شخصياً الى مناسبة أخرى.
ويقول حيدر البدري، صاحب محل لبيع الالبسة انه وزملاءه يستعدون لتخزين أنواع مختلفة من الملابس الرجالية والنسائية والبناتية من مناشئ مختلفة استقبالاً لعيد الفطر الذي يعتبرونه من اهم الأيام التي تزدهر فيه أعمالهم، وذكر انهم استوردوا على نحو مبكر بضائع ذات موديلات حديثة تلائم اذواق المتبضعين في محافظة واسط.
من جهته يضيف محمد الشاوي، صاحب محل بيع ملابس الأطفال ان ارتفاع الاسعار في هذه الايام لم يؤثر على رغبة الناس في إقتناء ملابس العيد، لاسيما تلك الخاصة بالاطفال والتي تسجل ارقاماً مرتفعة في مبيعاتها، مشيراً الى قيام اغلب أصحاب المحال بجلب بضائع متفاوتة الاسعار.
وتأتي حركة البيع التي تشهدها الاسواق استعدادا لعيد الفطر والموسم الدراسي الجديد والتي جاءت بالتزامن مع اطلاق الدولة رواتب الموظفين قبل العيد، منعشةً النشاط التجاري في الأسواق رغم الظروف الأمنية التي تشهدها مدينة الكوت.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وتدب حركة تبضع لافتة في تلك الأسواق بعد الأفطار لشراء مستلزمات العيد التي شهدت ارتفاعاً في اسعارها قياسا الى باقي الايام، ما شكّل ضغطاً على ميزانية العائلات، وبخاصة ذوي الدخل المحدود، ويعرب المواطن محمد صالح عن استيائه من غلاء الأسعار التي قال انه لا يقتصر على الملابس فقط، مشيراً الى انه فضّل شراء ملابس لأطفاله الأربعة هذا العيد وتأجيل ما يحتاجه شخصياً الى مناسبة أخرى.
ويقول حيدر البدري، صاحب محل لبيع الالبسة انه وزملاءه يستعدون لتخزين أنواع مختلفة من الملابس الرجالية والنسائية والبناتية من مناشئ مختلفة استقبالاً لعيد الفطر الذي يعتبرونه من اهم الأيام التي تزدهر فيه أعمالهم، وذكر انهم استوردوا على نحو مبكر بضائع ذات موديلات حديثة تلائم اذواق المتبضعين في محافظة واسط.
من جهته يضيف محمد الشاوي، صاحب محل بيع ملابس الأطفال ان ارتفاع الاسعار في هذه الايام لم يؤثر على رغبة الناس في إقتناء ملابس العيد، لاسيما تلك الخاصة بالاطفال والتي تسجل ارقاماً مرتفعة في مبيعاتها، مشيراً الى قيام اغلب أصحاب المحال بجلب بضائع متفاوتة الاسعار.
وتأتي حركة البيع التي تشهدها الاسواق استعدادا لعيد الفطر والموسم الدراسي الجديد والتي جاءت بالتزامن مع اطلاق الدولة رواتب الموظفين قبل العيد، منعشةً النشاط التجاري في الأسواق رغم الظروف الأمنية التي تشهدها مدينة الكوت.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.