أعلنت وزارة النفط أن صادرات العراق من النفط الخام للفترة الواقعة بين مطلع العام الحالي ونهاية تموز بلغت 464.1 مليون برميل. وأضافت الوزارة في بيان أن الكميات المصدرة من النفط الخام في تموز توزعت بين نفط البصرة الذي بلغ مجموع صادراته 53 مليون برميل وصادرات كركوك التي بلغت 14.2 مليون برميل.
وغطت أقيام المبيعات خلال فترة الأشهر السبعة جزء كبيرا من موازنة عام 2011. وإذا ما استمر الحال على ذلك فإن العراق سيحقق فائضا جيد.
وتابع البيان أن مجموع صادرات النفط الخام لشهر تموز الماضي بلغ 67.2 مليون برميل، والمبالغ المتحققة من البيع بلغت 7.311 مليار دولار. وتوزعت الكميات المصدرة من النفط الخام لشهر الماضي بين نفط البصرة الذي بلغ مجموع صادراته 53 مليون برميل، والمبالغ المتحققة من البيع 5.739 مليار دولار وصادرات نفط كركوك التي بلغت 14.2 مليون برميل والمبالغ المتحققة من البيع 1.572 مليار دولار. وبلغ متوسط سعر النفط خلال هذه الفترة نحو 109 دولارات.
وأوضح البيان ان 33 شركة عالمية من جنسيات مختلفة قامت بتحميل هذه الكميات من البصرة ومن ميناء جيهان التركي على البحر المتوسط وبالشاحنات الحوضية إلى الأردن.
اذاعة العراق الحر التقت وكيل مدير الاعلام في وزارة النفط مرتضى الجشعمي الذي اشار الى ان العائدات المتحققة من هذه الصادرات رفدت الخزينة بـ 48 مليار دولار.
وتوقع الجشعمي ان يتحقق فائض في موازنة هذا العام نظرا لارتفاع سعر النفط على السعر الذي اقامت الموازنة حساباتها عليه ، وهو 75 دولارا للبرميل.
واشار المسؤول الاعلامي في وزارة النفط الى ان المشاريع التي ستُنجز خلال الفترة المقبلة ستتيح زيادة صادرات العراق الى 2.5 مليون برميل في اليوم العام المقبل، مؤكدا تخمينات الوزارة بزيادة الانتاج الى نحو 12 مليون برميل يوميا خلال السنوات الست المقبلة نتيجة العقود الموقعة في اطار جولات التراخيص.
عضو اللجنة المالية في مجلس النواب نجيبة بامرني استعرضت ابواب الصرف المقررة والتي ستُحدد لأي فوائض مالية تتحقق من زيادة صادرات العراق النفطية وعائداتها، بما في ذلك مساعدة العاطلين وتحسين اوضاع صغار الموظفين والمتقاعدين والمرأة.
يُقدر ان احتياطات العراق الثابتة من الطاقة تزيد على 112 مليار برميل و110 ترليونات قدم مكعب من الغاز.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي الذي ساهم في اعداده مراسل اذاعة العراق الحر في بغداد خالد وليد.
وغطت أقيام المبيعات خلال فترة الأشهر السبعة جزء كبيرا من موازنة عام 2011. وإذا ما استمر الحال على ذلك فإن العراق سيحقق فائضا جيد.
وتابع البيان أن مجموع صادرات النفط الخام لشهر تموز الماضي بلغ 67.2 مليون برميل، والمبالغ المتحققة من البيع بلغت 7.311 مليار دولار. وتوزعت الكميات المصدرة من النفط الخام لشهر الماضي بين نفط البصرة الذي بلغ مجموع صادراته 53 مليون برميل، والمبالغ المتحققة من البيع 5.739 مليار دولار وصادرات نفط كركوك التي بلغت 14.2 مليون برميل والمبالغ المتحققة من البيع 1.572 مليار دولار. وبلغ متوسط سعر النفط خلال هذه الفترة نحو 109 دولارات.
وأوضح البيان ان 33 شركة عالمية من جنسيات مختلفة قامت بتحميل هذه الكميات من البصرة ومن ميناء جيهان التركي على البحر المتوسط وبالشاحنات الحوضية إلى الأردن.
اذاعة العراق الحر التقت وكيل مدير الاعلام في وزارة النفط مرتضى الجشعمي الذي اشار الى ان العائدات المتحققة من هذه الصادرات رفدت الخزينة بـ 48 مليار دولار.
وتوقع الجشعمي ان يتحقق فائض في موازنة هذا العام نظرا لارتفاع سعر النفط على السعر الذي اقامت الموازنة حساباتها عليه ، وهو 75 دولارا للبرميل.
واشار المسؤول الاعلامي في وزارة النفط الى ان المشاريع التي ستُنجز خلال الفترة المقبلة ستتيح زيادة صادرات العراق الى 2.5 مليون برميل في اليوم العام المقبل، مؤكدا تخمينات الوزارة بزيادة الانتاج الى نحو 12 مليون برميل يوميا خلال السنوات الست المقبلة نتيجة العقود الموقعة في اطار جولات التراخيص.
عضو اللجنة المالية في مجلس النواب نجيبة بامرني استعرضت ابواب الصرف المقررة والتي ستُحدد لأي فوائض مالية تتحقق من زيادة صادرات العراق النفطية وعائداتها، بما في ذلك مساعدة العاطلين وتحسين اوضاع صغار الموظفين والمتقاعدين والمرأة.
يُقدر ان احتياطات العراق الثابتة من الطاقة تزيد على 112 مليار برميل و110 ترليونات قدم مكعب من الغاز.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي الذي ساهم في اعداده مراسل اذاعة العراق الحر في بغداد خالد وليد.