مع ارتفاع درجات الحرارة عن معدلاتها الطبيعية مؤخراً، لجأ بعض أصحاب المحال التجارية في عدد من مناطق بغداد، ومنها سوق السنك، إلى مد خرطوم ماء طويل من حنفية الماء الصافي إلى (دوش) خاص بالاستحمام مثبت على كرسي في الشارع الرئيس، لمساعدة المارة عن طريق غسل وجوههم ورؤوسهم أو حتى الاستحمام لتقليل تأثير حرارة الجو والتعب.
ويقول عمار جمال، أحد أصحاب المحلات في منطقة السنك، أن ارتفاع درجات الحرارة كان وراء إبتكار هذه الوسيلة للتخفيف عن الصائمين في شهر رمضان.
ويشير الحاج حسن، احد الذين وضعوا دوشاً في الشارع، الى ان اختصاصه في بيع المواد الإنشائية والعدد اليدوية شكّل دافعاً له في تنفيذ هذه الفكرة.
ولم تخلُ الأماكن التي يهبط فيها الماء من الدوش من الزحام، حيث يجد كل من ميثم عبود وعلاء نمير وأبو حمزة وسعد جاسم إنها فكرة مريحة ومفيدة كونها تخفف من وطأة حرارة الجو على رؤوس المارة، وبخاصة في شهر رمضان.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
ويقول عمار جمال، أحد أصحاب المحلات في منطقة السنك، أن ارتفاع درجات الحرارة كان وراء إبتكار هذه الوسيلة للتخفيف عن الصائمين في شهر رمضان.
ويشير الحاج حسن، احد الذين وضعوا دوشاً في الشارع، الى ان اختصاصه في بيع المواد الإنشائية والعدد اليدوية شكّل دافعاً له في تنفيذ هذه الفكرة.
ولم تخلُ الأماكن التي يهبط فيها الماء من الدوش من الزحام، حيث يجد كل من ميثم عبود وعلاء نمير وأبو حمزة وسعد جاسم إنها فكرة مريحة ومفيدة كونها تخفف من وطأة حرارة الجو على رؤوس المارة، وبخاصة في شهر رمضان.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.