مع كل مناسبة تشهدها في البصرة تضع القوات الامنية خططاً لحماية المواطنين، كما هو الحال بالنسبة لشهر رمضان الجاري وعيد الفطر المقبل.
واشار قائد شرطة البصرة العميد فيصل العبادي الى ان الأمن لن يتحقق الا بتعاون المواطن مع القوات الأمنية، ولا بد من وجود وعي أمني مجتمعي ليتحقق الأمن.
قائد شرطة البصرة العميد فيصل العباردي
وأشار العميد العبادي في حديثه لاذاعة العراق الحر الى ان البصرة تنفتح على ثلاث دول ويتطلب هذا حرصا أمنيا وقوة تحول دون أي خرق أمني، مؤكداً أن عدد أفراد الشرطة في محافظة البصرة وصل الى 19150 شرطياً وهناك 365 متطوعاً سيلتحقون بقيادة الشرطة قريباً.
الى ذلك أكد ناشطون واعلاميون ان الوعي الأمني المجتمعي ليس بالمستوى المطلوب. ويقول رئيس تحرير صحيفة شط العرب عبد المنعم الديراوي أن ألامن مسألة خطيرة وهناك حاجة ماسة الى ان يعي المواطن دوره في مجال الأمن.
فيما تقول الناشطة في منظمات المجتمع المدني رغيد العبيدي أن وعياً أمنياً قد بدأ يتضح لدى المواطن بتدخل من منظمات المجتمع المدني التي أخذت دورها في ذلك.
واخيراً يرى الاعلامي بهاء الكاظمي أن "الأمن المجتمعي" مصطلح مفقود في مجتمعنا العراقي بسبب عسكرة المجتمع، وتحويل المدينة الى ثكنة عسكرية، حسب وصفه، مؤكداً ان المواطن لا يشعر بدوره تجاه الأمن على اساس أن المسألة تعني الجهات الأمنية فقط، وان الالحاح بوضع الصبات الكونكريتية والمبالغة بعدد السيطرات جعلت المواطن يبتعد تماماً عن الأمن المجتمعي.
واشار قائد شرطة البصرة العميد فيصل العبادي الى ان الأمن لن يتحقق الا بتعاون المواطن مع القوات الأمنية، ولا بد من وجود وعي أمني مجتمعي ليتحقق الأمن.
وأشار العميد العبادي في حديثه لاذاعة العراق الحر الى ان البصرة تنفتح على ثلاث دول ويتطلب هذا حرصا أمنيا وقوة تحول دون أي خرق أمني، مؤكداً أن عدد أفراد الشرطة في محافظة البصرة وصل الى 19150 شرطياً وهناك 365 متطوعاً سيلتحقون بقيادة الشرطة قريباً.
الى ذلك أكد ناشطون واعلاميون ان الوعي الأمني المجتمعي ليس بالمستوى المطلوب. ويقول رئيس تحرير صحيفة شط العرب عبد المنعم الديراوي أن ألامن مسألة خطيرة وهناك حاجة ماسة الى ان يعي المواطن دوره في مجال الأمن.
فيما تقول الناشطة في منظمات المجتمع المدني رغيد العبيدي أن وعياً أمنياً قد بدأ يتضح لدى المواطن بتدخل من منظمات المجتمع المدني التي أخذت دورها في ذلك.
واخيراً يرى الاعلامي بهاء الكاظمي أن "الأمن المجتمعي" مصطلح مفقود في مجتمعنا العراقي بسبب عسكرة المجتمع، وتحويل المدينة الى ثكنة عسكرية، حسب وصفه، مؤكداً ان المواطن لا يشعر بدوره تجاه الأمن على اساس أن المسألة تعني الجهات الأمنية فقط، وان الالحاح بوضع الصبات الكونكريتية والمبالغة بعدد السيطرات جعلت المواطن يبتعد تماماً عن الأمن المجتمعي.
