وسط إجراءات أمنية مشددة احتفل المسيحيون في بغداد ومدن عراقية الاثنين بعيد انتقال مريم العذراء إلى السماء.
ومن طقوس الاحتفال بهذا العيد تقديم النذور، لكن هذه النذور تختلف من طائفة لأخرى، فبينما توزع الطائفة الارمنية بهذه المناسبة العنب بعد انتهاء قداس العيد، تفضل ابناء طوائف أخرى نذور الطعام والخبز والفواكه.
وقالت المواطنة لندا ان طقوس الاحتفال بهذا العيد هو المشي الى الكنيسة لحضور قداس العيد، وقد وصلت هي كنيسة العذراء في منطقة باب المعظم حيث اقيم قداس العيد مشيا على الاقدام.
عن أهمية هذا العيد بالنسبة للمسيحيين العراقيين قال الاب أيسر راعي كنيسة سيدة النجاة ان مسيحيي العراق يصلون في هذا اليوم من أجل السلام. واضاف ان كنيسة سيدة النجاة التي كانت تغص كل عام للاحتفال بهذا العيد ها هي اليوم شبه مهجورة بسبب الحادث الإرهابي الذي تعرضت له الكنيسة في تشرين ألاول الماضي.
ومن طقوس الاحتفال بهذا العيد تقديم النذور، لكن هذه النذور تختلف من طائفة لأخرى، فبينما توزع الطائفة الارمنية بهذه المناسبة العنب بعد انتهاء قداس العيد، تفضل ابناء طوائف أخرى نذور الطعام والخبز والفواكه.
وقالت المواطنة لندا ان طقوس الاحتفال بهذا العيد هو المشي الى الكنيسة لحضور قداس العيد، وقد وصلت هي كنيسة العذراء في منطقة باب المعظم حيث اقيم قداس العيد مشيا على الاقدام.
عن أهمية هذا العيد بالنسبة للمسيحيين العراقيين قال الاب أيسر راعي كنيسة سيدة النجاة ان مسيحيي العراق يصلون في هذا اليوم من أجل السلام. واضاف ان كنيسة سيدة النجاة التي كانت تغص كل عام للاحتفال بهذا العيد ها هي اليوم شبه مهجورة بسبب الحادث الإرهابي الذي تعرضت له الكنيسة في تشرين ألاول الماضي.