يُحسب لرشا فاضل نجاحُها المميز في المجالات التي تلجها مندفعة ً بفيض الرغبة الشخصية، والموهبة، وشيء من القدرية، إذ استطاعت جذب الانتباه لشخصها في المجال الأدبي والإعلامي والمجتمعي خلال فترة قصيرة.
رشا فاضل المولودة في البصرة عام 1975، درست الأدبَ الانكليزي وتخرجت عام 1997، و تحضّر الآن لنيل شهادة الماجستير من قسم الاعلام بجامعة بيروت، تقيم وتعمل حاليا في تكريت.
رشا فاضل صحفية ُوناشطة ُفي مجال الدفاع عن حقوق الإنسان، وشاعرة وقاصة. وإن لم تحضَ بفرصِ مشاهدة عروض مسرحية في العراق، فقد حصدت نصوصُها المسرحية حضورا وجوائزَ على المستوى المحلي والعربي، بعد أن اختارتها فرق ٌمختلفة لتقديمها في مهرجانات مسرحية عدة.
الكاتبة والإعلامية الشابة، والأم لطفلين رشا فاضل تصر على تضمين كتاباتها نفَساً عراقيا لا يخطئه المتلقي، فضلا عن بث معاني المحبة والجمال واحترام الإنسان، لافتة الى أن الطقس العراقي، ووجعَه وعشقَه ومعاناته، يحفل بالعديد من الصور والمعاني الإنسانية.
وتؤكد رشا ان اعمالها التي نالت التميز واستحقت عنها جوائز وتقديراً في مهرجانات عربية مختلفة تأتى من رصانة النص، وصدقية الروح، التي تقف خلفه. وترى رشا أن المبدعة العراقية تسير على ارض وعرة، إذ عليها الحذرَ من فخاخٍ تتبرعم في ذهن القارئ والمتلقي الشرقي، الذي غالبا ما يتصيد في زوايا نصٍ تكتبه امرأة.
كثيرا ما تبرر المبدعات من النساء، أن دورهن زوجاتٍ وأمهات يعيق مهمتهن الإبداعية ويبعدهن عن ساحة الحراك والتأثير من خلال أعمالهن، لكن رشا فاضل أحسنت الجمع بين مهمتها الاجتماعية والإنسانية زوجة ٍ وأما، إذ نجحت في بناء علاقة صداقة ورفقة مع طفليها، لدرجة أنها غالبا ما تحقق بعضا من طفولتها معهما حسب تعبيرها.
المزيد في التسجيل الصوتي ادناه للقاء الذي اجريناه معها بعد مشاركتها في ملتقى القصة العربية الذي عقد في العاصمة الأردنية عمان مؤخرا.
رشا فاضل المولودة في البصرة عام 1975، درست الأدبَ الانكليزي وتخرجت عام 1997، و تحضّر الآن لنيل شهادة الماجستير من قسم الاعلام بجامعة بيروت، تقيم وتعمل حاليا في تكريت.
رشا فاضل صحفية ُوناشطة ُفي مجال الدفاع عن حقوق الإنسان، وشاعرة وقاصة. وإن لم تحضَ بفرصِ مشاهدة عروض مسرحية في العراق، فقد حصدت نصوصُها المسرحية حضورا وجوائزَ على المستوى المحلي والعربي، بعد أن اختارتها فرق ٌمختلفة لتقديمها في مهرجانات مسرحية عدة.
الكاتبة والإعلامية الشابة، والأم لطفلين رشا فاضل تصر على تضمين كتاباتها نفَساً عراقيا لا يخطئه المتلقي، فضلا عن بث معاني المحبة والجمال واحترام الإنسان، لافتة الى أن الطقس العراقي، ووجعَه وعشقَه ومعاناته، يحفل بالعديد من الصور والمعاني الإنسانية.
وتؤكد رشا ان اعمالها التي نالت التميز واستحقت عنها جوائز وتقديراً في مهرجانات عربية مختلفة تأتى من رصانة النص، وصدقية الروح، التي تقف خلفه. وترى رشا أن المبدعة العراقية تسير على ارض وعرة، إذ عليها الحذرَ من فخاخٍ تتبرعم في ذهن القارئ والمتلقي الشرقي، الذي غالبا ما يتصيد في زوايا نصٍ تكتبه امرأة.
كثيرا ما تبرر المبدعات من النساء، أن دورهن زوجاتٍ وأمهات يعيق مهمتهن الإبداعية ويبعدهن عن ساحة الحراك والتأثير من خلال أعمالهن، لكن رشا فاضل أحسنت الجمع بين مهمتها الاجتماعية والإنسانية زوجة ٍ وأما، إذ نجحت في بناء علاقة صداقة ورفقة مع طفليها، لدرجة أنها غالبا ما تحقق بعضا من طفولتها معهما حسب تعبيرها.
المزيد في التسجيل الصوتي ادناه للقاء الذي اجريناه معها بعد مشاركتها في ملتقى القصة العربية الذي عقد في العاصمة الأردنية عمان مؤخرا.