اكد نائب رئيس الاتحاد العراقي لكرة القدم شرار حيدر، ان الاتحاد اتخذ قراره النهائي بتغيير مدرب المنتخب الوطني الالماني سيدكا وذلك بعد تعادل العراق سلباً مع اليمن في المباراة التي جرت مساء الخميس في مدينة العين الاماراتية، ضمن تصفيات مونديال العالم في البرازيل عام 2014.
وعلى الرغم من انتقال العراق الى الدور الثالث للتصفيات الا ان مستوى الاداء الضعيف في مبارتي الذهاب والاياب دعا الاتحاد الى اتخاذ قرار بتغيير المدرب.
وحمّل حيدر المدرب سيدكا مسؤولية تدني مستوى المنتخب العراقي في هذه التصفيات، وفي البطولات السابقة، مؤكدا ان سيدكا لم يتمكن من تطوير المنتخب، وان قرار تغييره اتخذ قبل المباراة الاخيرة مع اليمن لكن لم يتم الاعلان عنه.
وأكد شرار حيدر ان الاتحاد لم يقرر بعد هوية المدرب الجديد وما اذا سيكون أجنبيا أم محليا وفي كلا الحالتين وضع الاتحاد شرطا اساسيا الا وهو بقاء المدرب في بغداد ومتابعة الدوري العراقي.
واشار شرار الى ان عملية اختيار المدرب مهمة صعبة، وعلى الاتحاد التوفيق فيها لاسيما وان هناك تداخلا بين المنتخبين الوطني والاولمبي من حيث اللاعبين، وكلاهما تنتظره استحقاقات في غاية الاهمية.
يشار الى ان المدرب سيدكا كان قد استبعد ثلاثة لاعبين اساسيين هم: نشأت اكرم، وعماد محمد، ومصطفى كريم، لاسباب انضباطية. وتبين من تصريحات اللاعبين المستبعدين فيما بعد بان مشاكل داخلية تعصف بالفريق.
وعن امكانية عودة هؤلاء اللاعبين الى المنتخب خلال المرحلة المقبلة من التصفيات والتي ستكون الاصعب قال شرار حيدر ان هذا مرهون بقرار المدرب الجديد غير انه نوه الى ضرورة التزام جميع اللاعبين داخل المنتخب وعليهم العمل لمصلحة العراق والرياضة.
ودعا الصحفي الرياضي حسين علي حسين الى ضرورة تغيير المدرب وزج دماء جديدة في المنتخب الوطني الذي اصابه التمزق من الداخل ولابد من تغيير بعض لاعبيه ممن تقدم بهم العمر على حد قوله.
وعلى الرغم من انتقال العراق الى الدور الثالث للتصفيات الا ان مستوى الاداء الضعيف في مبارتي الذهاب والاياب دعا الاتحاد الى اتخاذ قرار بتغيير المدرب.
وحمّل حيدر المدرب سيدكا مسؤولية تدني مستوى المنتخب العراقي في هذه التصفيات، وفي البطولات السابقة، مؤكدا ان سيدكا لم يتمكن من تطوير المنتخب، وان قرار تغييره اتخذ قبل المباراة الاخيرة مع اليمن لكن لم يتم الاعلان عنه.
وأكد شرار حيدر ان الاتحاد لم يقرر بعد هوية المدرب الجديد وما اذا سيكون أجنبيا أم محليا وفي كلا الحالتين وضع الاتحاد شرطا اساسيا الا وهو بقاء المدرب في بغداد ومتابعة الدوري العراقي.
واشار شرار الى ان عملية اختيار المدرب مهمة صعبة، وعلى الاتحاد التوفيق فيها لاسيما وان هناك تداخلا بين المنتخبين الوطني والاولمبي من حيث اللاعبين، وكلاهما تنتظره استحقاقات في غاية الاهمية.
يشار الى ان المدرب سيدكا كان قد استبعد ثلاثة لاعبين اساسيين هم: نشأت اكرم، وعماد محمد، ومصطفى كريم، لاسباب انضباطية. وتبين من تصريحات اللاعبين المستبعدين فيما بعد بان مشاكل داخلية تعصف بالفريق.
وعن امكانية عودة هؤلاء اللاعبين الى المنتخب خلال المرحلة المقبلة من التصفيات والتي ستكون الاصعب قال شرار حيدر ان هذا مرهون بقرار المدرب الجديد غير انه نوه الى ضرورة التزام جميع اللاعبين داخل المنتخب وعليهم العمل لمصلحة العراق والرياضة.
ودعا الصحفي الرياضي حسين علي حسين الى ضرورة تغيير المدرب وزج دماء جديدة في المنتخب الوطني الذي اصابه التمزق من الداخل ولابد من تغيير بعض لاعبيه ممن تقدم بهم العمر على حد قوله.