اعلنت مديرية زراعة ديالى مباشرتها بترويج معاملات الفلاحين من طالبي القروض لتربية الابقار والماشية، وكشف مدير قسم الثروة الحيوانية ان المبلغ الكلي المرصود لهذا الغرض هو 10 مليارات دينار عراقي.
وقال مدير قسم خدمات الثروة الحيوانية في زراعة ديالى المهندس قيس عبد الجليل ان شرط الحصول على القرض هو ان يمتلك المتقدم قطعة ارض او عقد زراعي اضافة الى مكان ملائم لتربية المواشي والبقر. وان الراغب في تربية الابقار يمكنه الحصول على قرض بميلغ 50 مليون دينار، أي بواقع خمسة ملايين لكل بقرة.اما بالنسبة للاغنام فقد خصص مبلغ 20 مليون دينار لكل مزارع.
وتهافت المزارعون عتلى مديرية زراعة ديالى بعد ان فتحت ابوابها بوجههم تهافتوا املين الحصول على القروض التي قد تمكنهم من تعويض ما فقدوه جراء تردي الواقع الزراعي.
المزارع ابو حسين من قضاء الخالص قال ان الكثير من الاراضي قد تعرضت الى التصحر بسبب الجفاف، وقطع امدادات الماء عنها من قبل دول الجوار، مضيفا ان المزارعين يأملون في ان يعوضوا بهذا القرض ما فقدوه خلال السنوات الماضية .
في حين قال المزارع صادق حسين ان تكاليف الانتاج الزراعي اضحت لا تتناسب مع ما يجنيه الفلاح من محاصيل زراعية، موضحا ان هناك اتجاها عاما نحو ترك الزراعة والانشغال بتربية المواشي لان المردود الاقتصادي للثروة الحيوانية افضل من الزراعة.
في حين قال عادل وادي حمزة احد مزارعي ناحية المنصورية، ان المبلغ المرصود من قبل مديرية الزراعة والبالغ 10 مليارات دينار لا يتناسب واعداد المتقدمين والراغبين في الحصول على القروض الزراعية، مطالبا وزارة الزراعة بزيادة المبالغ المرصودة لغرض دعم الزراعة في المحافظة وخدمة للصالح العام.
وقال مدير قسم خدمات الثروة الحيوانية في زراعة ديالى المهندس قيس عبد الجليل ان شرط الحصول على القرض هو ان يمتلك المتقدم قطعة ارض او عقد زراعي اضافة الى مكان ملائم لتربية المواشي والبقر. وان الراغب في تربية الابقار يمكنه الحصول على قرض بميلغ 50 مليون دينار، أي بواقع خمسة ملايين لكل بقرة.اما بالنسبة للاغنام فقد خصص مبلغ 20 مليون دينار لكل مزارع.
وتهافت المزارعون عتلى مديرية زراعة ديالى بعد ان فتحت ابوابها بوجههم تهافتوا املين الحصول على القروض التي قد تمكنهم من تعويض ما فقدوه جراء تردي الواقع الزراعي.
المزارع ابو حسين من قضاء الخالص قال ان الكثير من الاراضي قد تعرضت الى التصحر بسبب الجفاف، وقطع امدادات الماء عنها من قبل دول الجوار، مضيفا ان المزارعين يأملون في ان يعوضوا بهذا القرض ما فقدوه خلال السنوات الماضية .
في حين قال المزارع صادق حسين ان تكاليف الانتاج الزراعي اضحت لا تتناسب مع ما يجنيه الفلاح من محاصيل زراعية، موضحا ان هناك اتجاها عاما نحو ترك الزراعة والانشغال بتربية المواشي لان المردود الاقتصادي للثروة الحيوانية افضل من الزراعة.
في حين قال عادل وادي حمزة احد مزارعي ناحية المنصورية، ان المبلغ المرصود من قبل مديرية الزراعة والبالغ 10 مليارات دينار لا يتناسب واعداد المتقدمين والراغبين في الحصول على القروض الزراعية، مطالبا وزارة الزراعة بزيادة المبالغ المرصودة لغرض دعم الزراعة في المحافظة وخدمة للصالح العام.