يستعد البغداديون هذه الايام لاستقبال شهر رمضان. وتزدحم الاسواق وخاصة سوق الشورجة وسط بغداد بالمتسوقين لشراء مستلزمات تحضير الاطباق التي لاتخلو منها مائدة رمضانية.
وبالرغم من أن سوق الشورجة يعد احد أهم مركز للتسوق في بغداد إلا أن بعد المسافة والاختناقات المرورية دفعت بالعديد ومنهم أم محمد الى شراء مستلزمات اطباق المائدة الرمضانية من محلات البقالة الموجودة في الاحياء السكنية.
ويبدو أن أكبر التحديات التي تواجها الأسر العراقية هذه الأيام هي ارتفاع أسعار المواد الغذائية، ويلفت البقال أبو علي إلى أن سعر الكيلو غرام الواحد من التمر الذي يبتدئ به الصائمون إفطارهم وصل إلى أربعة الآف دينار عراقي.
ارتفاع الأسعار وقلة الإمكانيات دفعت بالعديد من العوائل إلى شراء مستلزمات المائدة الرمضانية بشكل يومي وهو ما اكده ايضا البقال أبو حيدر.
التفاصيل في الملف الصوتي:
وبالرغم من أن سوق الشورجة يعد احد أهم مركز للتسوق في بغداد إلا أن بعد المسافة والاختناقات المرورية دفعت بالعديد ومنهم أم محمد الى شراء مستلزمات اطباق المائدة الرمضانية من محلات البقالة الموجودة في الاحياء السكنية.
ويبدو أن أكبر التحديات التي تواجها الأسر العراقية هذه الأيام هي ارتفاع أسعار المواد الغذائية، ويلفت البقال أبو علي إلى أن سعر الكيلو غرام الواحد من التمر الذي يبتدئ به الصائمون إفطارهم وصل إلى أربعة الآف دينار عراقي.
ارتفاع الأسعار وقلة الإمكانيات دفعت بالعديد من العوائل إلى شراء مستلزمات المائدة الرمضانية بشكل يومي وهو ما اكده ايضا البقال أبو حيدر.
التفاصيل في الملف الصوتي: