من الرسائل التي وصلتنا خلال الاسبوع رسالة من المستمع علي العسكري من السماوه تضمنت هذه الابوذية عن الكهرباء:
عليك الروح تنشد وأنت غايب
كمر هلت أعيادك وأنت غايب
أسجلك دوم حاضر وأنت غايب
عزيز وغيبتك صعبه عليه
أما المستمع ستار الغانمي فبعث الينا بهذه الابوذية:
اصيرن جفن لاحبابي واظل عين
واظل بالشده واكفلك واظل عين
ست اعظام اكسر لك وظلعين
اسويهن جسر واتمر عليه
وكان احد السمتمعين بعث الينا بالابوذية التالية التي قد تصطلح جوابا على أبوذية الغانمي:
غيابك خلخل أعضامي وهدهن
وجر حسرات ببعادك وهدهن
ألي دمعات لو أبجي وهدهن
تفيض اليابسة ونغرك سوية
تلقت الاذاعة رسالة هاتفية من المستمع علي غضبان من بعقوبة جاء فيها انه كان منتسبا للواء الرد السريع الفوج الخامس وقد فقد بصره واصيب بتشوهات كبيرة نتيجة عملية مسلحة في الثالث من آذار 2010 يناشد الحكومة والبرلمان الإلتفات الى حالته.
قضية في دائرة الضوء
العنف ضد النساء والممارسات العائلية المتشنجة
رغم ما تتمتع به النساء في العراق من حقوق سياسية أكبر من ذي قبل، إلاّ أن ثمة قيود ما تزال تعترض سبيل حصول المرأة على حقوقها الدستورية.
وكشف تقرير صادر عن وكالة المرأة التابعة للأمم المتحدة أن ما يقرب من600 مليون سيدة حول العالم يعملن في وظائف غير آمنة وغير خاضعة لتشريعات العمل، كما أن ملايين النساء يتعرضن للعنف في حياتهن وعادة على يد أقاربهن، وأن استهداف النساء جنسيا أصبح مرتبطا بالصراعات الحديثة.
واوضحت الناشطة النسوية شذى ناجي أن المرأة العراقية تواجه نوعين من العنف الاول بسبب ما تركته الحروب من اثار، والثاني هو الممارسات العائلية المتشنجة.
وان ما تواجه النساء العراقيات من عنف اثر سلبا على حياتهن الاسرية والعملية الامر دفع وزارة الدولة لشؤون المرأة الى ايلاء مزيد من الاهتمام بالموضوع، إذ اكدت وزيرة الدولة لشؤون المرأة ابتهال الزيدي في حديثها لمراسلة إذاعة العراق الحر نجلاء داري أن وزارتها تعكف حاليا على اصدار قانون لحماية المرأة من العنف، وقد شكلت لجنة من الخبراء القانونيين لاعداد مسوردة القانون.
وأشارت الوزيرة الى ان هناك قانونا خاصا بانضباط موظفي الدولة يسمح للمرِأة العاملة التي تتعرض للعنف او التحرش الجنسي اثناء العمل أن تتقدم بشكوى لمعاقبة المعتدي عليها.
وأكدت الوزيرة أن العراق انضم إلى المعاهدة الدولية للقضاء علي التمييز ضد النساء والدفاع عن المساواة بين الأجناس، مشيرة إلى أن وزارتها ناقشت قبل ايام التقرير الذي يرفع كل اربع سنوات الى الامم المتحدة بهذا الشأن.
وبعد هذا التقرير نتمنى من مستمعاتنا المشاركة في هذا الاستفتاء بالاجابة على الاسئلة الاتية:
هل تعرضتي يوما الى تحرش جنسي اثناء العمل، أو في الشارع، أو من أحد الأقارب؟
إذا تعرضتي لتحرش جنسي من رب العمل، فهل ستتركين العمل، أم ستواجهين المسؤول، أم ستخبرين الأهل؟
هل تعرضتي الى تحرش بالكلمات، أو باللمس، أو بالتلفون؟
عليك الروح تنشد وأنت غايب
كمر هلت أعيادك وأنت غايب
أسجلك دوم حاضر وأنت غايب
عزيز وغيبتك صعبه عليه
أما المستمع ستار الغانمي فبعث الينا بهذه الابوذية:
اصيرن جفن لاحبابي واظل عين
واظل بالشده واكفلك واظل عين
ست اعظام اكسر لك وظلعين
اسويهن جسر واتمر عليه
وكان احد السمتمعين بعث الينا بالابوذية التالية التي قد تصطلح جوابا على أبوذية الغانمي:
غيابك خلخل أعضامي وهدهن
وجر حسرات ببعادك وهدهن
ألي دمعات لو أبجي وهدهن
تفيض اليابسة ونغرك سوية
تلقت الاذاعة رسالة هاتفية من المستمع علي غضبان من بعقوبة جاء فيها انه كان منتسبا للواء الرد السريع الفوج الخامس وقد فقد بصره واصيب بتشوهات كبيرة نتيجة عملية مسلحة في الثالث من آذار 2010 يناشد الحكومة والبرلمان الإلتفات الى حالته.
قضية في دائرة الضوء
العنف ضد النساء والممارسات العائلية المتشنجة
رغم ما تتمتع به النساء في العراق من حقوق سياسية أكبر من ذي قبل، إلاّ أن ثمة قيود ما تزال تعترض سبيل حصول المرأة على حقوقها الدستورية.
وكشف تقرير صادر عن وكالة المرأة التابعة للأمم المتحدة أن ما يقرب من600 مليون سيدة حول العالم يعملن في وظائف غير آمنة وغير خاضعة لتشريعات العمل، كما أن ملايين النساء يتعرضن للعنف في حياتهن وعادة على يد أقاربهن، وأن استهداف النساء جنسيا أصبح مرتبطا بالصراعات الحديثة.
واوضحت الناشطة النسوية شذى ناجي أن المرأة العراقية تواجه نوعين من العنف الاول بسبب ما تركته الحروب من اثار، والثاني هو الممارسات العائلية المتشنجة.
وان ما تواجه النساء العراقيات من عنف اثر سلبا على حياتهن الاسرية والعملية الامر دفع وزارة الدولة لشؤون المرأة الى ايلاء مزيد من الاهتمام بالموضوع، إذ اكدت وزيرة الدولة لشؤون المرأة ابتهال الزيدي في حديثها لمراسلة إذاعة العراق الحر نجلاء داري أن وزارتها تعكف حاليا على اصدار قانون لحماية المرأة من العنف، وقد شكلت لجنة من الخبراء القانونيين لاعداد مسوردة القانون.
وأشارت الوزيرة الى ان هناك قانونا خاصا بانضباط موظفي الدولة يسمح للمرِأة العاملة التي تتعرض للعنف او التحرش الجنسي اثناء العمل أن تتقدم بشكوى لمعاقبة المعتدي عليها.
وأكدت الوزيرة أن العراق انضم إلى المعاهدة الدولية للقضاء علي التمييز ضد النساء والدفاع عن المساواة بين الأجناس، مشيرة إلى أن وزارتها ناقشت قبل ايام التقرير الذي يرفع كل اربع سنوات الى الامم المتحدة بهذا الشأن.
وبعد هذا التقرير نتمنى من مستمعاتنا المشاركة في هذا الاستفتاء بالاجابة على الاسئلة الاتية:
هل تعرضتي يوما الى تحرش جنسي اثناء العمل، أو في الشارع، أو من أحد الأقارب؟
إذا تعرضتي لتحرش جنسي من رب العمل، فهل ستتركين العمل، أم ستواجهين المسؤول، أم ستخبرين الأهل؟
هل تعرضتي الى تحرش بالكلمات، أو باللمس، أو بالتلفون؟