يؤكد مسؤول حكومي وطلبة ان اسئلة الامتحانات الوزارية لطلبة الدراسة الاعدادية بفرعيها العلمي والأدبي لهذا العام تميّزت بصعوبتها وتعقيدها.
وقال رئيس لجنة التربية والتعليم في مجلس محافظة البصرة سلمان داود ان الاسئلة كانت صعبة جدا ولا تتناسب مع مستوى الطالب، واصفاً إياها بأنها انتقامية وتعجيزية.
واضاف داود ان الهدف الاساس من الامتحان يتمثل في معرفة استيعاب الطالب للمادة العلمية ولا يتطلب ذلك ببحث المدرسين في الزوايا المظلمة في الكتاب ولا باطالة المادة.
من جهتها قالت مديرة مركز الاريج الامتحاني اكرام عبد الكريم القاعات الامتحانية بان بعضها خالية تقريباً من المقاعد، وهي غير مهيأة للامتحان بالرغم من الاجتماعات العديدة للجان الامتحانية، الا انها لم تستطع وضع الحلول لحالة القاعات الصعبة.
واضافت عبد الكريم ان البطولة ليس في الاسئلة الصعبة لكن البطولة في معرفة درجة استيعاب الطالب باسئلة مناسبة.
الى ذلك شكا عدد من طلبة الصفوف المنتهية (السادس علمي وادبي) من صعوبة الاسئلة وعدم مراعاة واضعي الاسئلة لظروف الطلبة العراقيين ووصفوها بالانتقامية واقترحوا ان تكون الاسئلة كما كانت في السابق لا تزيد عن خمسة اسئلة.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وقال رئيس لجنة التربية والتعليم في مجلس محافظة البصرة سلمان داود ان الاسئلة كانت صعبة جدا ولا تتناسب مع مستوى الطالب، واصفاً إياها بأنها انتقامية وتعجيزية.
واضاف داود ان الهدف الاساس من الامتحان يتمثل في معرفة استيعاب الطالب للمادة العلمية ولا يتطلب ذلك ببحث المدرسين في الزوايا المظلمة في الكتاب ولا باطالة المادة.
من جهتها قالت مديرة مركز الاريج الامتحاني اكرام عبد الكريم القاعات الامتحانية بان بعضها خالية تقريباً من المقاعد، وهي غير مهيأة للامتحان بالرغم من الاجتماعات العديدة للجان الامتحانية، الا انها لم تستطع وضع الحلول لحالة القاعات الصعبة.
واضافت عبد الكريم ان البطولة ليس في الاسئلة الصعبة لكن البطولة في معرفة درجة استيعاب الطالب باسئلة مناسبة.
الى ذلك شكا عدد من طلبة الصفوف المنتهية (السادس علمي وادبي) من صعوبة الاسئلة وعدم مراعاة واضعي الاسئلة لظروف الطلبة العراقيين ووصفوها بالانتقامية واقترحوا ان تكون الاسئلة كما كانت في السابق لا تزيد عن خمسة اسئلة.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.