انفتح العراق بعد عام 2003 على العالم الخارجي بعدما كان حبيس حصار امتد لعقد من الزمن، ويشكل هذا الانفتاح قلقاً لبعض نشطاء منظمات المجتمع المدني خاصة في ما يتعلق بسوء استخدام الهواتف المحمولة وشبكة الانترنت، ما دفعهم الى مطالبة المعنيين بفرض رقابة حكومية على المحلات التي تبيع هذه التكنولوجيا.
وقال مدير مؤسسة المرتقى للتنمية البشرية فرع البصرة القاص سعد الحمداني ان "الاستخدام السيء للهاتف المحمول الذي تسبب بمشاكل اجتماعية مختلفة يتطلب تفعيل قانون يحدد عقوبة معينة لمن يسيء استخدام تكنولوجيا المعلومات".
فيما حذّر رافد عبد الخالق، مدرب تنمية بشرية معتمد في مؤسسة المرتقى، من سوء استخدام الهاتف المحمول والانترنت من الشباب والمراهقين.
واكدت عضوة مجلس محافظة البصرة ماجدة كاظم الخرسان ان الحكومة المحلية معنية بوضع تشريعات وصفتها بـ"الرادعة" لمن يسيء استخدام التكنولوجيا الحديثة ويتسبب بمشاكل مجتمعية.
وأخيراً أشارت عضوة مجلس محافظة البصرة زهرة البجاري الى انه لا يمكن فرض رقابة على التكنولوجيا الحديثة.
وقال مدير مؤسسة المرتقى للتنمية البشرية فرع البصرة القاص سعد الحمداني ان "الاستخدام السيء للهاتف المحمول الذي تسبب بمشاكل اجتماعية مختلفة يتطلب تفعيل قانون يحدد عقوبة معينة لمن يسيء استخدام تكنولوجيا المعلومات".
فيما حذّر رافد عبد الخالق، مدرب تنمية بشرية معتمد في مؤسسة المرتقى، من سوء استخدام الهاتف المحمول والانترنت من الشباب والمراهقين.
واكدت عضوة مجلس محافظة البصرة ماجدة كاظم الخرسان ان الحكومة المحلية معنية بوضع تشريعات وصفتها بـ"الرادعة" لمن يسيء استخدام التكنولوجيا الحديثة ويتسبب بمشاكل مجتمعية.
وأخيراً أشارت عضوة مجلس محافظة البصرة زهرة البجاري الى انه لا يمكن فرض رقابة على التكنولوجيا الحديثة.