تصدر التوتر المتصاعد بين رئيس الوزراء نوري المالكي وزعيم القائمة العراقية اياد علاوي اهتمام الصحف العربية، إذ قالت صحيفة الحياة اللندنية ان الرئيس جلال طالباني اتفق مع رئيس البرلمان أسامة النجيفي بالعمل على تهدئة الأجواء السياسية المتوترة بين الطرفين.
ونقلت الصحيفة عن بيان لرئاسة الجمهورية العراقية تأكيده إن الرئيس طالباني ونوابه يعملون كفريق واحد متجانس ويقفون على مسافة واحدة من جميع الكتل والمكونات مشيرا الى "ان الجميع اليوم في سفينة واحدة وعلينا أن نصل بها إلى بر الأمان".
ويأتي ذلك في وقت نفت القائمة العراقية وجود أي حوار أو اتصال مع ائتلاف دولة القانون مؤكدة انها تنتظر رد كتلة المالكي على البيان الذي تلاه القيادي في العراقية صالح المطلك قبل يومين ولن تتخذ أية خطوة ما لم تستلم الرد رسمياً.
الى ذلك تنقل صحيفة الشرق الاوسط عن العضو في ائتلاف دولة القانون علي الشلاه القول أن قيادة التحالف الوطني ستقرر خلال اجتماع مهم تعقده قريبا خطة عملها للمرحلة المقبلة بما في ذلك طبيعة العلاقة مع الشركاء السياسيين، مشيرا الى ان ائتلافه لم يتلق حتى الان دعوة من مكتب رئيس الجمهورية لحضور ما بات يعرف بـ (قمة بغداد) التي تضم علاوي والمالكي وكبار قيادات كتلتيها فالاضافة الى رئيس الجمهورية ورئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني وزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر وزعيم المجلس الاعلى الاسلامي عمار الحكيم. لكن الشلاه يقول ان الرئيس طالباني هو الاقدر على حل الازمة السياسية الراهنة.
والى صحيفة العرب الصادرة في لندن التي تنقل تحذير محافظ كركوك نجم الدين عمر كريم من خطورة انسحاب القوات الامريكية المقرر نهاية العام الحالي، معتبرا انه سيؤدي الى "انهيار الوضع الامني" في البلاد عموما وكركوك المتنازع عليها بشكل خاص.
ويقول المحافظ ان الجيش الاميركي هو الجهة الوحيدة التي تحظى بالاحترام ولديه قدرة على فرض نفسه على الاخرين كما انه يتعامل بحيادية مع جميع الفرقاء السياسيين.
وفي الشأن الاقتصادي العراقي تقول صحيفة القدس العربي إن الاستثمار الأجنبي في البورصة العراقية قفز هذا العام لأن الانتفاضات الشعبية ضد أنظمة الحكم في المنطقة جعلت العراق بديلا استثماريا أكثر جاذبية، وذلك نقلا عن الرئيس التنفيذي للبورصة العراقية طه أحمد عبد السلام الذي يضيف ان المستثمرين الأجانب سجلوا مشتريات صافية في الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي بلغت (84) مليار دينار، مشيرا الى انه حين ترى المنطقة العربية الآن وترى ما يحدث يمكنك أن تلحظ الفرق بين العراق والآخرين. لدينا حكومة...والشركات الأجنبية بدأت إعادة إعمار البلد مع العراقيين. وترى أيضا شركات النفط تعمل... هذا يشجع الجميع على الاستثمار، والحديث لعبد السلام.
وفي صحيفة العرب القطرية نطالع دعوة رئيس الهيئة العامة للاستثمار المصرية أسامة صالح رجال الأعمال المصريين إلى الاستفادة من فرص ومزايا قانون الاستثمار في العراق لاسيما في مجالات البناء والتشييد والصناعة والسياحة.
ونقلت الصحيفة عن بيان لرئاسة الجمهورية العراقية تأكيده إن الرئيس طالباني ونوابه يعملون كفريق واحد متجانس ويقفون على مسافة واحدة من جميع الكتل والمكونات مشيرا الى "ان الجميع اليوم في سفينة واحدة وعلينا أن نصل بها إلى بر الأمان".
ويأتي ذلك في وقت نفت القائمة العراقية وجود أي حوار أو اتصال مع ائتلاف دولة القانون مؤكدة انها تنتظر رد كتلة المالكي على البيان الذي تلاه القيادي في العراقية صالح المطلك قبل يومين ولن تتخذ أية خطوة ما لم تستلم الرد رسمياً.
الى ذلك تنقل صحيفة الشرق الاوسط عن العضو في ائتلاف دولة القانون علي الشلاه القول أن قيادة التحالف الوطني ستقرر خلال اجتماع مهم تعقده قريبا خطة عملها للمرحلة المقبلة بما في ذلك طبيعة العلاقة مع الشركاء السياسيين، مشيرا الى ان ائتلافه لم يتلق حتى الان دعوة من مكتب رئيس الجمهورية لحضور ما بات يعرف بـ (قمة بغداد) التي تضم علاوي والمالكي وكبار قيادات كتلتيها فالاضافة الى رئيس الجمهورية ورئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني وزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر وزعيم المجلس الاعلى الاسلامي عمار الحكيم. لكن الشلاه يقول ان الرئيس طالباني هو الاقدر على حل الازمة السياسية الراهنة.
والى صحيفة العرب الصادرة في لندن التي تنقل تحذير محافظ كركوك نجم الدين عمر كريم من خطورة انسحاب القوات الامريكية المقرر نهاية العام الحالي، معتبرا انه سيؤدي الى "انهيار الوضع الامني" في البلاد عموما وكركوك المتنازع عليها بشكل خاص.
ويقول المحافظ ان الجيش الاميركي هو الجهة الوحيدة التي تحظى بالاحترام ولديه قدرة على فرض نفسه على الاخرين كما انه يتعامل بحيادية مع جميع الفرقاء السياسيين.
وفي الشأن الاقتصادي العراقي تقول صحيفة القدس العربي إن الاستثمار الأجنبي في البورصة العراقية قفز هذا العام لأن الانتفاضات الشعبية ضد أنظمة الحكم في المنطقة جعلت العراق بديلا استثماريا أكثر جاذبية، وذلك نقلا عن الرئيس التنفيذي للبورصة العراقية طه أحمد عبد السلام الذي يضيف ان المستثمرين الأجانب سجلوا مشتريات صافية في الأشهر الخمسة الأولى من العام الحالي بلغت (84) مليار دينار، مشيرا الى انه حين ترى المنطقة العربية الآن وترى ما يحدث يمكنك أن تلحظ الفرق بين العراق والآخرين. لدينا حكومة...والشركات الأجنبية بدأت إعادة إعمار البلد مع العراقيين. وترى أيضا شركات النفط تعمل... هذا يشجع الجميع على الاستثمار، والحديث لعبد السلام.
وفي صحيفة العرب القطرية نطالع دعوة رئيس الهيئة العامة للاستثمار المصرية أسامة صالح رجال الأعمال المصريين إلى الاستفادة من فرص ومزايا قانون الاستثمار في العراق لاسيما في مجالات البناء والتشييد والصناعة والسياحة.