تقول صحيفة الوطن السعودية ان تأثير الصراع بين أكبر فصيلين سياسيين في العراق هما "التحالف الوطني" بزعامة رئيس الحكومة نوري المالكي، والقائمة العراقية بزعامة إياد علاوي انتقل إلى جبهة جديدة تأخذ حيزاً من اهتمامات الشارع العراقي هذه الأيام وهي مسألة التجديد لبقاء القوات الأميركية في العراق.
وتربط الصحيفة بين هذا الخلاف وما يشهده الشارع العراقي من تصاعد واضح في الاحتجاجات والاحتجاجات المضادة ،مشيرة الى ان المالكي أبقى الباب مفتوحاً لإعلان القرار الحاسم لموضوع الانسحاب في اجتماع يعقده قادة الكتل السياسية لهذا الغرض يسبقه عرض شامل لمستويات جاهزية القوات العراقية من جميع تشكيلاتها.
في غضون ذلك تشير صحيفة الاهرام المصرية إلى وصول وفد أمريكي رفيع المستوى يضم عددا من كبار المسؤولين في مختلف المجالات الى بغداد, وذلك لبحث مستقبل العلاقات بين البلدين بعد الانسحاب الأمريكي من العراق نهاية العام الحالي.
وتنقل الصحيفة عن عضو مجلس النواب العراقي أحمد العلواني قوله إن مسؤولية تمديد بقاء القوات الأمريكية أو انسحابها من العراق منوطة برئيس الوزراء نوري المالكي لأنه القائد العام للقوات المسلحة ووزير الداخلية والدفاع بالوكالة.
الى ذلك قالت صحيفة القبس الكويتية ان أطرافا عدة بدأت تحركا لاحداث اختراق في جدار الخلاف بين المالكي وعلاوي، في وقت يجهد المالكي في سبيل احياء التحالف الرباعي المؤلف من حزبه ؛الدعوة الإسلامية، والمجلس الأعلى الإسلامي العراقي والحزبين الكرديين الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني لكن هذا المسعى يواجه ممانعة من المجلس الاسلامي الأعلى بدعوى أن المالكي لا يلتزم بالاتفاقات التي تمثل ركيزة هذا التحالف، مذكّرا بوقوفه الى جانب المالكي في منعطفات حادة خلال دورته السابقة، وقد استطاع اجتيازها بدعم المجلس، لكنه أي المالكي قد تجاهل المجلس تماما عقب انتفاء الحاجة للدعم السياسي.
وقالت صحيفة السفير اللبنانية ان تنظيم القاعدة او ما يعرف بـ «دولة العراق الإسلاميّة»، اعلن مسؤوليته عن اغتيال رئيس هيئة العدالة والمساءلة علي اللامي. ويقول التنظيم الارهابي انه استهدف اللامي على خلفيّة علاقته الوطيدة مع إيران والحملات التي شنها ضد السنة.
والى صحيفة الحياة اللندنية التي تنشر تحقيقا موسعا عن محاولات إزالة اسم صدام حسين من القصور الرئاسية السابقة.
وتصف الصحيفة هذه المهمة بالمستحيلة لأن صدام نحت اسمه وشعاراته على كل جدار من جدران القصور بالمرمر مرة، وبالحفر على الخشب مرة أخرى، أو نقشها بالألوان على الأسقف.
وتنقل الحياة عن النحات ناصر محمود قوله ان الفنانين الذين شاركوا في بناء القصور استخدموا مختلف الأساليب لتخليد اسم صدام في كل زاوية من القصور الحكومية، منقوشاً أو مكتوباً أو مرسوماً، وكتب أحياناً بطريقة لا يفهمها إلا العاملون في مجال الفن أما الآخرون فلا يظنون أنها هذا التشكيل يعني اسم صدام.
ويقول المعنيون ان ازالة اسماء وشعارات صدام قد لا تتم الا بازالة المبنى او بتشويهه بالكامل.
وتربط الصحيفة بين هذا الخلاف وما يشهده الشارع العراقي من تصاعد واضح في الاحتجاجات والاحتجاجات المضادة ،مشيرة الى ان المالكي أبقى الباب مفتوحاً لإعلان القرار الحاسم لموضوع الانسحاب في اجتماع يعقده قادة الكتل السياسية لهذا الغرض يسبقه عرض شامل لمستويات جاهزية القوات العراقية من جميع تشكيلاتها.
في غضون ذلك تشير صحيفة الاهرام المصرية إلى وصول وفد أمريكي رفيع المستوى يضم عددا من كبار المسؤولين في مختلف المجالات الى بغداد, وذلك لبحث مستقبل العلاقات بين البلدين بعد الانسحاب الأمريكي من العراق نهاية العام الحالي.
وتنقل الصحيفة عن عضو مجلس النواب العراقي أحمد العلواني قوله إن مسؤولية تمديد بقاء القوات الأمريكية أو انسحابها من العراق منوطة برئيس الوزراء نوري المالكي لأنه القائد العام للقوات المسلحة ووزير الداخلية والدفاع بالوكالة.
الى ذلك قالت صحيفة القبس الكويتية ان أطرافا عدة بدأت تحركا لاحداث اختراق في جدار الخلاف بين المالكي وعلاوي، في وقت يجهد المالكي في سبيل احياء التحالف الرباعي المؤلف من حزبه ؛الدعوة الإسلامية، والمجلس الأعلى الإسلامي العراقي والحزبين الكرديين الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني لكن هذا المسعى يواجه ممانعة من المجلس الاسلامي الأعلى بدعوى أن المالكي لا يلتزم بالاتفاقات التي تمثل ركيزة هذا التحالف، مذكّرا بوقوفه الى جانب المالكي في منعطفات حادة خلال دورته السابقة، وقد استطاع اجتيازها بدعم المجلس، لكنه أي المالكي قد تجاهل المجلس تماما عقب انتفاء الحاجة للدعم السياسي.
وقالت صحيفة السفير اللبنانية ان تنظيم القاعدة او ما يعرف بـ «دولة العراق الإسلاميّة»، اعلن مسؤوليته عن اغتيال رئيس هيئة العدالة والمساءلة علي اللامي. ويقول التنظيم الارهابي انه استهدف اللامي على خلفيّة علاقته الوطيدة مع إيران والحملات التي شنها ضد السنة.
والى صحيفة الحياة اللندنية التي تنشر تحقيقا موسعا عن محاولات إزالة اسم صدام حسين من القصور الرئاسية السابقة.
وتصف الصحيفة هذه المهمة بالمستحيلة لأن صدام نحت اسمه وشعاراته على كل جدار من جدران القصور بالمرمر مرة، وبالحفر على الخشب مرة أخرى، أو نقشها بالألوان على الأسقف.
وتنقل الحياة عن النحات ناصر محمود قوله ان الفنانين الذين شاركوا في بناء القصور استخدموا مختلف الأساليب لتخليد اسم صدام في كل زاوية من القصور الحكومية، منقوشاً أو مكتوباً أو مرسوماً، وكتب أحياناً بطريقة لا يفهمها إلا العاملون في مجال الفن أما الآخرون فلا يظنون أنها هذا التشكيل يعني اسم صدام.
ويقول المعنيون ان ازالة اسماء وشعارات صدام قد لا تتم الا بازالة المبنى او بتشويهه بالكامل.