اعلنت وزارة الهجرة والمهجرين ان 18 الف عائلة نازحة ومهجرة اعلنت رغبتها بالعودة الى ديارها.
وقال وزير الهجرة والمهجرين ديندار نجمان في تصريح لاذاعة العراق الحر على هامش مؤتمر عقدته الوزارة الاحد لتشجيع العودة ان "لدى الوزارة خطة إستراتيجية تهدف الى تشجيع العوائل الراغبة بالعودة الى اماكن سكناها، واغلاق ملف النازحين والمهجرين نهائيا".
واوضح الوزير انه تم رفع سقف المنحة المقدمة لكل عائلة نازحة او مهجرة تعود الى ديارها من مليون الى اربعة ملايين دينار.
الى ذلك اوضح وزير حقوق الانسان محمد شياع السوداني في حيدثه لاذاعة العراق الحر ان "النزوح الداخلي لا يحدث حاليا بسبب الاوضاع الامنية وانما الذي يحدث هو غالبا الهجرة من الريف الى المدينة نتيجة قلة فرص العمل وان هذا الامر ايضا سينحسر مع استقرار الوضع الاقتصادي في العراق".
لجنة الهجرة والمهجرين في مجلس النواب اقرت بعدم وجود حلول جذرية لقضية النازحين والمهجرين وعزت رئيسة اللجنة النائبة لقاء مهدي ذلك الى ضعف التخصيصات المالية وقالت ان ميزانية وزارة الهجرة والمهجرين لا تتناسب مع اعداد النازحين والمهجرين الكبيرة التي تحتاج الى دعم مالي كبير، مشيرة الى ان الحلول الحالية ترقيعية فيما ان هذا الملف يحتاج الى حلول جذرية.
وقال وزير الهجرة والمهجرين ديندار نجمان في تصريح لاذاعة العراق الحر على هامش مؤتمر عقدته الوزارة الاحد لتشجيع العودة ان "لدى الوزارة خطة إستراتيجية تهدف الى تشجيع العوائل الراغبة بالعودة الى اماكن سكناها، واغلاق ملف النازحين والمهجرين نهائيا".
واوضح الوزير انه تم رفع سقف المنحة المقدمة لكل عائلة نازحة او مهجرة تعود الى ديارها من مليون الى اربعة ملايين دينار.
الى ذلك اوضح وزير حقوق الانسان محمد شياع السوداني في حيدثه لاذاعة العراق الحر ان "النزوح الداخلي لا يحدث حاليا بسبب الاوضاع الامنية وانما الذي يحدث هو غالبا الهجرة من الريف الى المدينة نتيجة قلة فرص العمل وان هذا الامر ايضا سينحسر مع استقرار الوضع الاقتصادي في العراق".
لجنة الهجرة والمهجرين في مجلس النواب اقرت بعدم وجود حلول جذرية لقضية النازحين والمهجرين وعزت رئيسة اللجنة النائبة لقاء مهدي ذلك الى ضعف التخصيصات المالية وقالت ان ميزانية وزارة الهجرة والمهجرين لا تتناسب مع اعداد النازحين والمهجرين الكبيرة التي تحتاج الى دعم مالي كبير، مشيرة الى ان الحلول الحالية ترقيعية فيما ان هذا الملف يحتاج الى حلول جذرية.