دعا الباحث العراقي الدكتور عبد الخالق حسين الى وجوب "تنظيف البيت العراقي من العقلية العشائرية, وحكم الشريحة الواحدة, كما حدث على مر السنين".
وخلُص الباحث العراقي المقيم في لندن في كتابه الموسوم "الطائفية السياسية ومشكلة الحكم في العراق" الى أن الحكم الديني لا يصلح للعراق, وأن تحقيق الوحدة الوطنية لا يأتي إلاّ من خلال الاعتراف بالتعددية القومية والدينية والمذهبية.
ويرى مؤلف الكتاب الصادر عن دار "ميزوبوتاميا" في بغداد ان النظام العلماني, الليبرالي الديمقراطي, المستند على مبدأ الدين لله والوطن للجميع, هو الاصلح لحكم العراق.
واشار مؤلف الكتاب الذي يقع في 250 صفحة, ويتضمن مقدمة و 16 فصلاً، وخاتمة, وثلاثة ملاحق، اشار في حديثه لاذاعة العراق الحر الى ان الكتاب نتاج بحث استغرق عشر سنوات.
المزيد في الملف الصوتي المرفق.
وخلُص الباحث العراقي المقيم في لندن في كتابه الموسوم "الطائفية السياسية ومشكلة الحكم في العراق" الى أن الحكم الديني لا يصلح للعراق, وأن تحقيق الوحدة الوطنية لا يأتي إلاّ من خلال الاعتراف بالتعددية القومية والدينية والمذهبية.
ويرى مؤلف الكتاب الصادر عن دار "ميزوبوتاميا" في بغداد ان النظام العلماني, الليبرالي الديمقراطي, المستند على مبدأ الدين لله والوطن للجميع, هو الاصلح لحكم العراق.
واشار مؤلف الكتاب الذي يقع في 250 صفحة, ويتضمن مقدمة و 16 فصلاً، وخاتمة, وثلاثة ملاحق، اشار في حديثه لاذاعة العراق الحر الى ان الكتاب نتاج بحث استغرق عشر سنوات.
المزيد في الملف الصوتي المرفق.