تتحدث حلقة هذا الأسبوع من برنامج "كولاج" عن الظروف القاسية والمعاناة التي صاحبت خروج الشباب من العراق الى أن وصل بهم المطاف الى أوروبا وبقية قارات العالم، ليواجهوا هناك معاناة من نوع آخر تتمثل في الحصول على فرصة عمل مناسبة.
وثمة شبان من لم تسمح لهم الظروف في بلادهم بأكمال دراستهم، وحتى الذي إستطاع أن يكمل دراسته، اصدم بمشكله أخرى ناجمة عن عدم الاعتراف بشهادته، أو في أحسن الأحوال معادلتها بمستوى أقل منها، وتحت ضغط جميع هذه المحددات والعوامل اضطر الشباب الى القبول بأي عمل، من أجل سد حاجاتهم، إذ انزج العديد منهم في مهنة قد يكون يشعر بالخجل من ممارستها ولا يقبل بها في العراق، مثل الوظائف المتعلقة بأعمال التنظيف والخدمة في المطاعم، بسبب ما يتوفر من طلب كبير عليها في أوروبا.
ويدلي ضيوف الحلقه بآرائهم حول موضوع العمل، ويتفقون ان على الانسان أن يقبل بأي عمل شريف، وأن يفخر به، الى أن تسنح له الفرصة بالحصول على عمل أفضل أو أقرب الى اختصاصه.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وثمة شبان من لم تسمح لهم الظروف في بلادهم بأكمال دراستهم، وحتى الذي إستطاع أن يكمل دراسته، اصدم بمشكله أخرى ناجمة عن عدم الاعتراف بشهادته، أو في أحسن الأحوال معادلتها بمستوى أقل منها، وتحت ضغط جميع هذه المحددات والعوامل اضطر الشباب الى القبول بأي عمل، من أجل سد حاجاتهم، إذ انزج العديد منهم في مهنة قد يكون يشعر بالخجل من ممارستها ولا يقبل بها في العراق، مثل الوظائف المتعلقة بأعمال التنظيف والخدمة في المطاعم، بسبب ما يتوفر من طلب كبير عليها في أوروبا.
ويدلي ضيوف الحلقه بآرائهم حول موضوع العمل، ويتفقون ان على الانسان أن يقبل بأي عمل شريف، وأن يفخر به، الى أن تسنح له الفرصة بالحصول على عمل أفضل أو أقرب الى اختصاصه.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.