حلقة هذا الاسبوع من برنامج "شباب النهرين" مخصصة للحديث عن موضوع الدلال الزائد الذي يمارسه الأهل مع أبنائهم وبناتهم مدى تأثيره على مستقبل وحياة الشباب، وما اذا كان يتسبب باخطاء ومشاكل في تركيبة شخصياتهم.
وتتضمن الحلقة نقاشاً دار بين ضيوف البرنامج الذين تباينت آراؤهم، إذ يجد أحدهم ان هناك واحداً من أفراد الأسرة يحظى بدلال لافت في كل عائلة، وبخاصة اصغرهم سناً، أو ما يسمى بـ (آخر العنقود)، فيما يرى آخر ان ليس من الضروري على الإطلاق ان يكون ثمة مدلل واحد في العائلة. ويقول الشاب محمد، وهو اب لثلاثة انه يدلل ابنته اكثر من الباقين، ويشير الى ان ذلك ناجم عن شعور غير ارادي.
وعن سلبيات ظاهرة دلال الأبناء، يرى شبان ان الدلال الزايد يخلِّف نوعاً من الإتكالية، إذ ان الأشخاص المدللين طالما يعتمدون على الاخر وليس على أنفسهم في تنفيذ طلباتهم.
اما بالنسبة لمن يُدلَّل اكثر الولد ام البنت؟ يقول ضيوف الحلقة ان البنات يحظين بدلال اكثر، نظراً لما يمتلكنه من رقة ورهافة، فضلاً عن انهن بحاجة الى الدلال والاهتمام الاكبر.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وتتضمن الحلقة نقاشاً دار بين ضيوف البرنامج الذين تباينت آراؤهم، إذ يجد أحدهم ان هناك واحداً من أفراد الأسرة يحظى بدلال لافت في كل عائلة، وبخاصة اصغرهم سناً، أو ما يسمى بـ (آخر العنقود)، فيما يرى آخر ان ليس من الضروري على الإطلاق ان يكون ثمة مدلل واحد في العائلة. ويقول الشاب محمد، وهو اب لثلاثة انه يدلل ابنته اكثر من الباقين، ويشير الى ان ذلك ناجم عن شعور غير ارادي.
وعن سلبيات ظاهرة دلال الأبناء، يرى شبان ان الدلال الزايد يخلِّف نوعاً من الإتكالية، إذ ان الأشخاص المدللين طالما يعتمدون على الاخر وليس على أنفسهم في تنفيذ طلباتهم.
اما بالنسبة لمن يُدلَّل اكثر الولد ام البنت؟ يقول ضيوف الحلقة ان البنات يحظين بدلال اكثر، نظراً لما يمتلكنه من رقة ورهافة، فضلاً عن انهن بحاجة الى الدلال والاهتمام الاكبر.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.