استعرضت حلقة هذا الأسبوع من برنامج "نوافذ مفتوحة" عدداً من الرسائل المهنئة بالمولد النبوي الشريف بإعتبارها مناسبة للإحتفال والتأمل ووقت التركيز على كل ما يوحد بين مختلف الأديان من تاريخ وتراث مشترك وآمال مشتركة وإنسانية مشتركة..
وقدمت الحلقة تهنئة من عدد من المستمعين، منهم يوسف رجب ودموع من بابل، وواثق شدهان من المقدادية في ديالى، وتهنئة وتحية صوتية من المستمع الدائم لإذاعة العراق عصمت البصري من البصرة..
وكان عيد الحب أو "فالنتين" حاضراً في رسائل المستمعين النصية والمسموعة.. وقدم البرنامج رسالة تهنئة من المستمعين رسول حنش حافظ، وبارق من قضاء الخالص، ومقداد من بعقوبة، ورسالة تحمل تهنئة رقيقة جدا من المستمعة أم مريم من بغداد:
كل عام والمحبة حرز يحمينا من وباء الكراهية،ومبارك المولد النبوي، وفالنتاين سعيد..
المستمع مصطفى سرمد ذكر في رسالته: مليار تحيه إلى قناة العراق الحر التي تنقل هموم الشعب العراقي الف مبروك بعيد الحب عليكم ودوام الازدهار والتقدم..
يبدو أن عيد الحب هذا العام مؤجج بمشاعر التغيير.. شابات وشباب في البصرة يودون الإحتفال به علناً ولكن يخشون ذلك بسبب ضغوط التطرف، وتذكر أم حنين من البصرة في تعليقها الصوتي أن البيت العراقي مثقل بالهموم والإحتياجات إبتداءاً بالحصة التموينية والكهرباء والبطالة وغيرها، فهم لا يفكرون بالإحتفال بعيد الحب..
وشكت بعض الشابات المتزوجات من إهمال أزواجهن في هذه المناسبة وعدم تقديم هدية أو تهنئة بعيد الحب..
وطرح برنامج "نوافذ مفتوحة" قضية للنقاش في احدى حلقات البرنامج، وهي أن بعض النواب العراقيون طالبوا بتشجيع الزواج من ثانية كحل لمشكلات الارامل والفتيات اللاتي تأخرن في الزواج، ما هو رأي المستمعين بهذا الطرح..؟
وقبل أن رصد البرنامج آراء المستمعين بشأن تلك القضية وصل البرنامج طلب الزواج بأرملة من المستمع علاء السيد جاسم.. الذي ذكر في مكالمته الهاتفية أنه يود الزواج من أرملة شابة..
مستمع مجهول الإسم قال في رسالة نصية؛ "ان تعدد الزوجات أمر غير مريح، ولكن من اضطر ففي الحالات التاليه: عدم القدره على الانجاب، ومرض الزوجة وعجزها عن القيام بجميع واجباتها".
وذكر المستمع حسين الوهامي من السماوة في لقاء أجرته إذاعة العراق الحر انه من الأفضل زج المرأة الأرملة أو المطلقة في أعمال تناسب قدراتهن، من أجل ألا تكون زوجة ثانية، ما يؤدي الى مزيد من المتاعب والأزمات الإجتماعية..
وأيد المستمع فارس، وهو طالب في المرحلة الإعدادية القسم الأدبي في مدينة الحلة، قضية زواج الأرملة لتواصل حياتها كبقية النساء بشرط أن لا يتدخل الأهل في هذا الموضوع..
القضية المطروحة للنقاش كانت من أحد المستمعين الذين لم يذكروا أسماءهم وهي: "هل الظروف المعيشية والبطالة والتقنيات الألكترونية الحديثة وراء عدم إلتزام الشباب بوعود الحب والزواج؟".
وقدم البرنامج رسالة من المستمعة الدائمة لإذاعة العراق الحر (سميرة الربيعي) من البصرة، بعثتها بعد تقديم لقاء مع الزميل فارس عمر الذي أعتقل خلال الأحداث الأخيرة في القاهرة.. قالت فيها:
"صباح الحرية .. صباح الصمود .. صباح العافيات. وحمد الله ع السلامة. للرائع والصحفي المخضرم الأستاذ فارس عمر.
للكلمة والموقف ثمن باهض حقا. لكن الرؤية المستقبلية واضحة. الأنظمة البوليسية القمعية ستزول لا محال، بأصوات الشعوب الجائعة، والشباب العاطل عن العمل، والصحفين والأعلاميين وهم ينقلون الحقيقة، رب ضارة نافعة. وهذا ما مر به الأستاذ فارس عمر. وهو يسمع الفضائع في المعتقل ولم يكن بحاجة ان يرى بعينه. فالسماع يكفي. حمد الله ع السلامة".
المحطة الأخيرة في برنامج "نوافذ المفتوحة" هي النافذة الفنية والضيفة كانت الفنانة الشابة المقيمة في دمشق رؤى خالد التي تقوم حالياً الفنانة بتصوير مسلسل تلفزيوني جديد بعنوان "متى ننام"، وهو مسلسل اجتماعي من اخراج المخرج السوري طلال هادي وتأليف الكاتب عباس الحربي، ويشاركها في التمثيل نخبة من الفنانيين العراقيين، وكانت الفنانة قد شاركت مؤخرا في العمل المسرحي "بيت بيوت" الذي عرض في بغداد، وقام بأداء ادواره الرئيسة طلبة من كلية الفنون الجميلة قسم المسرح.
وأوضحت الفنانة رؤى انها تحب اداء الادوار الدرامية الصعبة لانها قريبة الى نفسها.
يشار الى ان الفنانة قد شاركت في العديد من المسلسلات التلفزيونية التي صورت في سوريا منها "حكاية جامعية"، "الحب اولا"، "فيروز" "عش المجانين"، "بيوت من صفيح"، "هناك حكايات اخرى"، وسباعية "الفيضان"..
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وقدمت الحلقة تهنئة من عدد من المستمعين، منهم يوسف رجب ودموع من بابل، وواثق شدهان من المقدادية في ديالى، وتهنئة وتحية صوتية من المستمع الدائم لإذاعة العراق عصمت البصري من البصرة..
وكان عيد الحب أو "فالنتين" حاضراً في رسائل المستمعين النصية والمسموعة.. وقدم البرنامج رسالة تهنئة من المستمعين رسول حنش حافظ، وبارق من قضاء الخالص، ومقداد من بعقوبة، ورسالة تحمل تهنئة رقيقة جدا من المستمعة أم مريم من بغداد:
كل عام والمحبة حرز يحمينا من وباء الكراهية،ومبارك المولد النبوي، وفالنتاين سعيد..
المستمع مصطفى سرمد ذكر في رسالته: مليار تحيه إلى قناة العراق الحر التي تنقل هموم الشعب العراقي الف مبروك بعيد الحب عليكم ودوام الازدهار والتقدم..
يبدو أن عيد الحب هذا العام مؤجج بمشاعر التغيير.. شابات وشباب في البصرة يودون الإحتفال به علناً ولكن يخشون ذلك بسبب ضغوط التطرف، وتذكر أم حنين من البصرة في تعليقها الصوتي أن البيت العراقي مثقل بالهموم والإحتياجات إبتداءاً بالحصة التموينية والكهرباء والبطالة وغيرها، فهم لا يفكرون بالإحتفال بعيد الحب..
وشكت بعض الشابات المتزوجات من إهمال أزواجهن في هذه المناسبة وعدم تقديم هدية أو تهنئة بعيد الحب..
وطرح برنامج "نوافذ مفتوحة" قضية للنقاش في احدى حلقات البرنامج، وهي أن بعض النواب العراقيون طالبوا بتشجيع الزواج من ثانية كحل لمشكلات الارامل والفتيات اللاتي تأخرن في الزواج، ما هو رأي المستمعين بهذا الطرح..؟
وقبل أن رصد البرنامج آراء المستمعين بشأن تلك القضية وصل البرنامج طلب الزواج بأرملة من المستمع علاء السيد جاسم.. الذي ذكر في مكالمته الهاتفية أنه يود الزواج من أرملة شابة..
مستمع مجهول الإسم قال في رسالة نصية؛ "ان تعدد الزوجات أمر غير مريح، ولكن من اضطر ففي الحالات التاليه: عدم القدره على الانجاب، ومرض الزوجة وعجزها عن القيام بجميع واجباتها".
وذكر المستمع حسين الوهامي من السماوة في لقاء أجرته إذاعة العراق الحر انه من الأفضل زج المرأة الأرملة أو المطلقة في أعمال تناسب قدراتهن، من أجل ألا تكون زوجة ثانية، ما يؤدي الى مزيد من المتاعب والأزمات الإجتماعية..
وأيد المستمع فارس، وهو طالب في المرحلة الإعدادية القسم الأدبي في مدينة الحلة، قضية زواج الأرملة لتواصل حياتها كبقية النساء بشرط أن لا يتدخل الأهل في هذا الموضوع..
القضية المطروحة للنقاش كانت من أحد المستمعين الذين لم يذكروا أسماءهم وهي: "هل الظروف المعيشية والبطالة والتقنيات الألكترونية الحديثة وراء عدم إلتزام الشباب بوعود الحب والزواج؟".
وقدم البرنامج رسالة من المستمعة الدائمة لإذاعة العراق الحر (سميرة الربيعي) من البصرة، بعثتها بعد تقديم لقاء مع الزميل فارس عمر الذي أعتقل خلال الأحداث الأخيرة في القاهرة.. قالت فيها:
"صباح الحرية .. صباح الصمود .. صباح العافيات. وحمد الله ع السلامة. للرائع والصحفي المخضرم الأستاذ فارس عمر.
للكلمة والموقف ثمن باهض حقا. لكن الرؤية المستقبلية واضحة. الأنظمة البوليسية القمعية ستزول لا محال، بأصوات الشعوب الجائعة، والشباب العاطل عن العمل، والصحفين والأعلاميين وهم ينقلون الحقيقة، رب ضارة نافعة. وهذا ما مر به الأستاذ فارس عمر. وهو يسمع الفضائع في المعتقل ولم يكن بحاجة ان يرى بعينه. فالسماع يكفي. حمد الله ع السلامة".
المحطة الأخيرة في برنامج "نوافذ المفتوحة" هي النافذة الفنية والضيفة كانت الفنانة الشابة المقيمة في دمشق رؤى خالد التي تقوم حالياً الفنانة بتصوير مسلسل تلفزيوني جديد بعنوان "متى ننام"، وهو مسلسل اجتماعي من اخراج المخرج السوري طلال هادي وتأليف الكاتب عباس الحربي، ويشاركها في التمثيل نخبة من الفنانيين العراقيين، وكانت الفنانة قد شاركت مؤخرا في العمل المسرحي "بيت بيوت" الذي عرض في بغداد، وقام بأداء ادواره الرئيسة طلبة من كلية الفنون الجميلة قسم المسرح.
وأوضحت الفنانة رؤى انها تحب اداء الادوار الدرامية الصعبة لانها قريبة الى نفسها.
يشار الى ان الفنانة قد شاركت في العديد من المسلسلات التلفزيونية التي صورت في سوريا منها "حكاية جامعية"، "الحب اولا"، "فيروز" "عش المجانين"، "بيوت من صفيح"، "هناك حكايات اخرى"، وسباعية "الفيضان"..
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.