أعلنت هيئة الاعلام والاتصالات منحها ترخيصين جديدين لشركات الهاتف المحمول من الجيل الرابع لتدخل حلبة التنافس مع الشركات العاملة بهذا المجال في العراق.
وقال عضو مجلس الأمناء في الهيئة علي ناصر إن المجلس صادق على منح ترخيصين لشركات عالمية منها "فرانس تليكوم" الفرنسية، وبعث القرار الى الادارة التنفيذية لتطبيقه، مشيرا إلى ان تنفيذ القرار يتطلّب من ستة الى سبعة اشهر.
ويقول عدد من المواطنين الذين يتعاملون يومياً مع الخدمات التي تقدمها شركات الهاتف المحمول العاملة حالياً في العراق ان منح هذه التراخيص الجديدة جاء بسبب سوء الخدمة التي تقدمها تلك الشركات.. وأضاف أحدهم في حديث لاذاعة العراق الحر:
"نعم، شركات الهاتف المحمول تقدم خدمة كبيرة للمواطن بسبب هذا الاختراع، لكن شبكات تلك الشركات تعاني من الكثير من المشاكل، كما ان تعريفة الاصالات تعتبر غالية جداً".
ويؤكد مواطن اخر على ان تعرفة الاتصالات باتت تكلف المواطن الكثير، وهذا يعد حملاً كبيرا على ميزانيته.
ويذكر عضو هيئة الاعلام والاتصالات علي ناصر ان تردي خدمات الهاتف المحمول التي تقدمها الشركات العاملة في العراق جعلها عرضة لدفع غرامات تصل الى ملايين الدولارات، بعد ان قامت الهيئة باجراء مسح شامل لعدد من المحافظات والعاصمة بغداد، وأشار الى المسح اثبت ان نسبة انقطاع المكالمات تصل الى نسبة تتجاوز 40% من نسبة المكالمات، في حين ان المعيار العالمي لنسب الاتصالات يحدد نسب فشل اتمام المكالمات بين اثنين الى ثلاثة بالمئة.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وقال عضو مجلس الأمناء في الهيئة علي ناصر إن المجلس صادق على منح ترخيصين لشركات عالمية منها "فرانس تليكوم" الفرنسية، وبعث القرار الى الادارة التنفيذية لتطبيقه، مشيرا إلى ان تنفيذ القرار يتطلّب من ستة الى سبعة اشهر.
ويقول عدد من المواطنين الذين يتعاملون يومياً مع الخدمات التي تقدمها شركات الهاتف المحمول العاملة حالياً في العراق ان منح هذه التراخيص الجديدة جاء بسبب سوء الخدمة التي تقدمها تلك الشركات.. وأضاف أحدهم في حديث لاذاعة العراق الحر:
"نعم، شركات الهاتف المحمول تقدم خدمة كبيرة للمواطن بسبب هذا الاختراع، لكن شبكات تلك الشركات تعاني من الكثير من المشاكل، كما ان تعريفة الاصالات تعتبر غالية جداً".
ويؤكد مواطن اخر على ان تعرفة الاتصالات باتت تكلف المواطن الكثير، وهذا يعد حملاً كبيرا على ميزانيته.
ويذكر عضو هيئة الاعلام والاتصالات علي ناصر ان تردي خدمات الهاتف المحمول التي تقدمها الشركات العاملة في العراق جعلها عرضة لدفع غرامات تصل الى ملايين الدولارات، بعد ان قامت الهيئة باجراء مسح شامل لعدد من المحافظات والعاصمة بغداد، وأشار الى المسح اثبت ان نسبة انقطاع المكالمات تصل الى نسبة تتجاوز 40% من نسبة المكالمات، في حين ان المعيار العالمي لنسب الاتصالات يحدد نسب فشل اتمام المكالمات بين اثنين الى ثلاثة بالمئة.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.