ورفعت المتظاهرات لافتات جاء فيها "ننتظر المساءلة القانونية للذين يستغلون مكانتهم الدينية والاجتماعية ويستخدموها ضد المرأة" و "نطالب بعدم استغلال خطب الجمعة ضد المرأة بل ترسيخ قيم التعايش السلمي والتسامح".
ودافع مؤلف الكتاب ملا فرمان خرابيي وهو أمام وخطيب جامع ماجداواي في اربيل في بيان نشر يوم الاربعاء عن كتابه، مؤكدا "انه بحث اجتماعي كتبته بشكل اكاديمي علمي وفي ظل احترام القانون، ولكن للاسف فسره البعض بشكل خاطىء، ولم اوصف في الكتاب احدا بالكافر أو بالمرتد".
واوضحت هدى صابر زنكنة وهي ناشطة نسوية واحدى المشاركات في التظاهرة اوضحت في حديثها لاذاعة العراق الحر "ان المطلب الاول هو المطالبة بتشكيل لجنة للتحقيق في هجوم بعض خطباء المساجد على نشاطات نسويات في كردستان العراق. والمطلب الثاني هو الدفاع عن كملة جندر التي وردت في قانون وزارة الثقافة والشباب، والمطلب الثالث المطالبة بمنع اصدار مطبوعات تهدد النشاطات النسويات".
اما الناشطة النسوية تامان شاكر التي تقول ان الكتاب تعرض لها شخصيا وقالت "اخشى على نفسي لأن في الكتاب تحريض على ناشطات في كردستان ونطالب من حكومة الاقليم المحافظة على حياتنا، وجعل الجوامع مركزا للدين وليس لتهديد الاخرين، ولن نسكت على هذه الافتراءت التي وجهت الينا".
الى ذلك أكد الكاتب والناقد ازاد دارتاش واحد المشاركين في التظاهرة ان "هناك جهات تحاول ان تخلق جوا فيه الكثير من الازمات وتحاول تعطيل العملية الديمقراطية، التي نمر بها، ويجب النظر بجدية الى مسالة الجندر لان هناك سوء فهم لهذه الكلمة وحاول البعض تفرغها من محتواها الانساني، واعتبرها عملية ضد التطور الديمقراطي في الاقليم".
وقالت سوزان شهاب رئيسة الكتلة الكردستانية في برلمان كردستان العراق "سوف نعطي تفسيرا علميا لكملة جندر لانه عادة في كل قانون هناك تعاريف وسوف نعرف كلمة جندر لانها كلمة اكاديمية والذين يفسرون الكلمة خطأ ليس لديهم أي معلومات عنها".
التفاصيل في الملف الصوتي.
ودافع مؤلف الكتاب ملا فرمان خرابيي وهو أمام وخطيب جامع ماجداواي في اربيل في بيان نشر يوم الاربعاء عن كتابه، مؤكدا "انه بحث اجتماعي كتبته بشكل اكاديمي علمي وفي ظل احترام القانون، ولكن للاسف فسره البعض بشكل خاطىء، ولم اوصف في الكتاب احدا بالكافر أو بالمرتد".
واوضحت هدى صابر زنكنة وهي ناشطة نسوية واحدى المشاركات في التظاهرة اوضحت في حديثها لاذاعة العراق الحر "ان المطلب الاول هو المطالبة بتشكيل لجنة للتحقيق في هجوم بعض خطباء المساجد على نشاطات نسويات في كردستان العراق. والمطلب الثاني هو الدفاع عن كملة جندر التي وردت في قانون وزارة الثقافة والشباب، والمطلب الثالث المطالبة بمنع اصدار مطبوعات تهدد النشاطات النسويات".
اما الناشطة النسوية تامان شاكر التي تقول ان الكتاب تعرض لها شخصيا وقالت "اخشى على نفسي لأن في الكتاب تحريض على ناشطات في كردستان ونطالب من حكومة الاقليم المحافظة على حياتنا، وجعل الجوامع مركزا للدين وليس لتهديد الاخرين، ولن نسكت على هذه الافتراءت التي وجهت الينا".
الى ذلك أكد الكاتب والناقد ازاد دارتاش واحد المشاركين في التظاهرة ان "هناك جهات تحاول ان تخلق جوا فيه الكثير من الازمات وتحاول تعطيل العملية الديمقراطية، التي نمر بها، ويجب النظر بجدية الى مسالة الجندر لان هناك سوء فهم لهذه الكلمة وحاول البعض تفرغها من محتواها الانساني، واعتبرها عملية ضد التطور الديمقراطي في الاقليم".
وقالت سوزان شهاب رئيسة الكتلة الكردستانية في برلمان كردستان العراق "سوف نعطي تفسيرا علميا لكملة جندر لانه عادة في كل قانون هناك تعاريف وسوف نعرف كلمة جندر لانها كلمة اكاديمية والذين يفسرون الكلمة خطأ ليس لديهم أي معلومات عنها".
التفاصيل في الملف الصوتي.