وقال ان عام 2011 سيشهد اربعة حالات لكسوف الشمس وحالتين لخسوف القمر مشيرا الى ان كسوف الشمس الجزئي في الرابع من كانون الثاني الجاري بدأ بالجزائر ثم مر ببقية دول شمال القارة الافريقية وبعدها بالعراق وايران والهند، مضيفا ان هذا الحدث سيوفر للمهتمين بابحاث ودراسات الفضاء والكون معلومات عن الهالة والبقع الشمسية التي لا تتضح الا خلال الكسوف.
واكد رئيس مركز الصبار الفلكي ان العديد من المنظمات والجهات المهتمة بعلم الفلك وارصاد الفضاء تجد في كسوف الشمس فرصة للتواصل العلمي وتبادل المعلومات والتنافس في رصد المتغيرات والمستجدات العلمية، موضحا ان للمركز اتصالات مع جمعيات فلكية في كردستان ورومانيا وايران وسوريا والاردن والسعودية وسيتم تزويدها بالصور واللقطات والمعلومات النادرة والقيمة التي وثقت ودونت في هذا اليوم.
وقال الشاب المهتم بالفلك حسن علوان ان لحظات عديدة ننتظرها بفارغ الصبر لكي نوثقها لكننا لم نتمكن من رصدها وتبويبها لعدم امتلاكنا أي تلسكوب شمسي أو مرشحات (فلتر) ر وأجهزة تصوير.
واكد رئيس مركز الصبار الفلكي ان العديد من المنظمات والجهات المهتمة بعلم الفلك وارصاد الفضاء تجد في كسوف الشمس فرصة للتواصل العلمي وتبادل المعلومات والتنافس في رصد المتغيرات والمستجدات العلمية، موضحا ان للمركز اتصالات مع جمعيات فلكية في كردستان ورومانيا وايران وسوريا والاردن والسعودية وسيتم تزويدها بالصور واللقطات والمعلومات النادرة والقيمة التي وثقت ودونت في هذا اليوم.
وقال الشاب المهتم بالفلك حسن علوان ان لحظات عديدة ننتظرها بفارغ الصبر لكي نوثقها لكننا لم نتمكن من رصدها وتبويبها لعدم امتلاكنا أي تلسكوب شمسي أو مرشحات (فلتر) ر وأجهزة تصوير.