وقال ان الارقام تشير الى اصابة واحدة بين كل الفي نسمة، مشددا في هذا السياق على ان اي وافد اجنبي تثبت اصابته بهذا المرض يتم اعادته الى البلد الذي قدم منه فورا، اما اذا كان الوافد عراقيا فيتم شموله ببرنامج خاص للرعاية الاجتماعية وتوفير العلاج له داخل العراق ومتابعة حالته بصورة مستمرة.
اطباء في مؤسسات صحية حكومية أكدوا ان تشديد اجراءات فحص الوافدين لن ياتي بالنتائج المرجوة، بسبب روتين الاجراءات الذي يرافق عملية الفحص ناهيك عن ضرورة متابعة العراقيين الذين تلقوا علاجا خارج العراق.
اما الخبير في مجال الصحة العامة والبيئة الدكتور عبد الهادي باقر فقد دعا وزارة الصحة العراقية الى القيام بحملات توعية وتثقيف واسعة في المجتمع ولجميع شرائحه حول هذا المرض، للحد من انتشاره في داخل البلاد خاصة وان هناك أيد عاملة اجنبية تعمل في العراق وهي غير خاضعة للرقابة.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
اطباء في مؤسسات صحية حكومية أكدوا ان تشديد اجراءات فحص الوافدين لن ياتي بالنتائج المرجوة، بسبب روتين الاجراءات الذي يرافق عملية الفحص ناهيك عن ضرورة متابعة العراقيين الذين تلقوا علاجا خارج العراق.
اما الخبير في مجال الصحة العامة والبيئة الدكتور عبد الهادي باقر فقد دعا وزارة الصحة العراقية الى القيام بحملات توعية وتثقيف واسعة في المجتمع ولجميع شرائحه حول هذا المرض، للحد من انتشاره في داخل البلاد خاصة وان هناك أيد عاملة اجنبية تعمل في العراق وهي غير خاضعة للرقابة.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.