وقالت الناطقة باسم المفوضية مليسا فليمنفغ في مؤتمر صحفي في جنيف ان المسيحيين في بغداد والموصل بدأوا هجرة بطيئة لكنها مطَّردة منذ الهجوم على الكنيسة في 31 تشرين الأول.
واضافت ان المفوضية تعرف ان آلاف المسيحيين فروا من مناطقهم الى مناطق أخرى من العراق أو الخارج. وان ألف أسرة وصلت الى اقليم كردستان منذ تشرين الثاني.
واشارت المسؤولة الدولية الى ان مكاتب مفوضية اللاجئين في سوريا والاردن ولبنان تتحدث عن وصول اعداد متزايدة من المسيحيين العراقيين واتصالهم بالمفوضية للتسجيل وطلب المساعدة.
اذاعة العراق الحر التقت الناطقة الاقليمية باسم المفوضية السامية لشؤون اللاجئين وفاء عمر التي اكدت تزايد عدد المسيحيين النازحين منذ الاعتداء الارهابي على الكنيسة.
وقالت وفاء عمر ان المفوضية تأكدت من تزايد اعداد المسيحيين الهاربين بما سجلته مكاتبها في سوريا والاردن ولبنان.
كما انتقدت المفوضية السامية حكومة السويد والدول الاوروبية الأخرى التي تعيد اللاجئين العراقيين قسرا وخاصة بعد تسفير السلطات السويدية نحو عشرين عراقيا بينهم خمسة مسيحيين ومواطن ايزيدي.
وزير الهجرة والمهجرين عبد الصمد سلطان اعاد التذكير بموقف الحكومة ضد فتح باب اللجوء خشية ضياع مكون اصيل من مكونات المجتمع العراقي مؤكدا ضرورة حمايته.
ولاحظ وزير الهجرة والمهجرين وجود تباين في مواقف الدول من اللاجئين العراقيين بين دول ترفض منحهم اللجوء وأخرى تفتح لهم الأبواب محذرا من ان فتح الأبواب يخدم هدف الارهاب في تخويف المواطنين وتهجيرهم.
تقدر الأمم المتحد عدد العراقيين اللاجئين في الخارج والمهجرين في وطنهم بنحو اربعة ملايين عراقي.
المزيد في الملف الصوتي الذي ساهم فيه مراسل اذاعة العراق الحر في بغداد محمد كريم.
واضافت ان المفوضية تعرف ان آلاف المسيحيين فروا من مناطقهم الى مناطق أخرى من العراق أو الخارج. وان ألف أسرة وصلت الى اقليم كردستان منذ تشرين الثاني.
واشارت المسؤولة الدولية الى ان مكاتب مفوضية اللاجئين في سوريا والاردن ولبنان تتحدث عن وصول اعداد متزايدة من المسيحيين العراقيين واتصالهم بالمفوضية للتسجيل وطلب المساعدة.
اذاعة العراق الحر التقت الناطقة الاقليمية باسم المفوضية السامية لشؤون اللاجئين وفاء عمر التي اكدت تزايد عدد المسيحيين النازحين منذ الاعتداء الارهابي على الكنيسة.
وقالت وفاء عمر ان المفوضية تأكدت من تزايد اعداد المسيحيين الهاربين بما سجلته مكاتبها في سوريا والاردن ولبنان.
كما انتقدت المفوضية السامية حكومة السويد والدول الاوروبية الأخرى التي تعيد اللاجئين العراقيين قسرا وخاصة بعد تسفير السلطات السويدية نحو عشرين عراقيا بينهم خمسة مسيحيين ومواطن ايزيدي.
وزير الهجرة والمهجرين عبد الصمد سلطان اعاد التذكير بموقف الحكومة ضد فتح باب اللجوء خشية ضياع مكون اصيل من مكونات المجتمع العراقي مؤكدا ضرورة حمايته.
ولاحظ وزير الهجرة والمهجرين وجود تباين في مواقف الدول من اللاجئين العراقيين بين دول ترفض منحهم اللجوء وأخرى تفتح لهم الأبواب محذرا من ان فتح الأبواب يخدم هدف الارهاب في تخويف المواطنين وتهجيرهم.
تقدر الأمم المتحد عدد العراقيين اللاجئين في الخارج والمهجرين في وطنهم بنحو اربعة ملايين عراقي.
المزيد في الملف الصوتي الذي ساهم فيه مراسل اذاعة العراق الحر في بغداد محمد كريم.