تخليداً لجرح الطف الكربلائي، إخترنا في حلقة هذا الاسبوع من "مواويل وشعر" قصائد حب للحسين، كتبها باقة من شعراء الوجد الحسيني. فهذا الشاعر طالب الدراجي يقول كلاماً جميلاً أخاذاً في قصيدة (عشاگ الشهادة)، التي نقرأ منها هذه الأبيات:
سلام الله اعله اولكم
وسلام الله اعله اخركم
وسلام الله اعله كل كطرة
جرت بالكاع من عدكم
حنيناهه جماجمنه
فدة وهيبة لجماجمكم
وخجل من كل جرح بيكم
وحياء ومستحة منكم
نخيط اشفافنة ونسكت
اذا نسمع سوالفكم
يعشاگ الشهادة...اشلون
نكتب بس شعر عنكم؟
وشكَد الفرق ما بين
قصايدنة وقصايدكم؟
الحبر خطط دفاترنا
ودم خطط دفاتركم
الشرف والفخر والعلية
ثوب يلوگ بس الكم
سلام الله على اولكم
سلام الله على اخركم
كَبل كل صبح صبحتوا
وكَبل كل شمس اشرقتوا
وكَبل كل مزنة زخيتوا
وكَبل كل غيم غيمتوا
يلماشين درب الموت
ومن الموت ما خفتوا
شفتوها الشمس باليل
تضوي ولا عجب كَلتوا
عشكَتوهه وتبعتوهه
وتالي ويه الشمس رحتوا
سبحان الي صوَّركم
وعلى كل البشر فضلكم
معادنهه البشر اشكال
وانتو الذهب معدنكم
سلام الله اعلة كل نظرة
شعت من نواظركم
سلام الله على اولكم
وسلام الله على اخركم
*** *** ***
أما الشاعر سمير صبيح فقال في حب الحسين شعراً رائعاً. نقتطع من احدى قصائده هذه الابيات:
شما اكتب فرح كلمة اعله ورقة يضيع
واكتب يا حسين ويصرخ المطلع
وتاخذني الظنون شراع للأحزان
ويهزني العطش والجود والمصرع
ذبحوك وبقيت شعاع للأحرار
ودفنوك بظلام وجثتك تسطع
من يطلع كَمر چن رايتك بالكون
ومن تطلع شمس چن گبتك تطلع
اختارتك طريق ارگاب اليحبوك
راووهه الذبح بس ما رضت تخضع
وحتى تعوف حبك حاربتهه سيوف
وهيَّ بغير حبك لا تظن تقنع
وطبرة هامتك وچفوف أبو الأمجاد
ناقوس الرفض باذن الظلم يقرع
بس عندي طلب يا ابن داحي الباب
العراق بشاربك يا طيّب المرضع
وفي هذه الحلقة قصيدة أخرى عن الحسين، للشاعر خالد الفراتي.
المزيد في الملف الصوتي.
سلام الله اعله اولكم
وسلام الله اعله اخركم
وسلام الله اعله كل كطرة
جرت بالكاع من عدكم
حنيناهه جماجمنه
فدة وهيبة لجماجمكم
وخجل من كل جرح بيكم
وحياء ومستحة منكم
نخيط اشفافنة ونسكت
اذا نسمع سوالفكم
يعشاگ الشهادة...اشلون
نكتب بس شعر عنكم؟
وشكَد الفرق ما بين
قصايدنة وقصايدكم؟
الحبر خطط دفاترنا
ودم خطط دفاتركم
الشرف والفخر والعلية
ثوب يلوگ بس الكم
سلام الله على اولكم
سلام الله على اخركم
كَبل كل صبح صبحتوا
وكَبل كل شمس اشرقتوا
وكَبل كل مزنة زخيتوا
وكَبل كل غيم غيمتوا
يلماشين درب الموت
ومن الموت ما خفتوا
شفتوها الشمس باليل
تضوي ولا عجب كَلتوا
عشكَتوهه وتبعتوهه
وتالي ويه الشمس رحتوا
سبحان الي صوَّركم
وعلى كل البشر فضلكم
معادنهه البشر اشكال
وانتو الذهب معدنكم
سلام الله اعلة كل نظرة
شعت من نواظركم
سلام الله على اولكم
وسلام الله على اخركم
*** *** ***
أما الشاعر سمير صبيح فقال في حب الحسين شعراً رائعاً. نقتطع من احدى قصائده هذه الابيات:
شما اكتب فرح كلمة اعله ورقة يضيع
واكتب يا حسين ويصرخ المطلع
وتاخذني الظنون شراع للأحزان
ويهزني العطش والجود والمصرع
ذبحوك وبقيت شعاع للأحرار
ودفنوك بظلام وجثتك تسطع
من يطلع كَمر چن رايتك بالكون
ومن تطلع شمس چن گبتك تطلع
اختارتك طريق ارگاب اليحبوك
راووهه الذبح بس ما رضت تخضع
وحتى تعوف حبك حاربتهه سيوف
وهيَّ بغير حبك لا تظن تقنع
وطبرة هامتك وچفوف أبو الأمجاد
ناقوس الرفض باذن الظلم يقرع
بس عندي طلب يا ابن داحي الباب
العراق بشاربك يا طيّب المرضع
وفي هذه الحلقة قصيدة أخرى عن الحسين، للشاعر خالد الفراتي.
المزيد في الملف الصوتي.