في خطوة باتجاه استخدام التكنولوجيا الالكترونية الحديثة انشئت في عدد من مدارس البصرة صفوف للتعليم الالكتروني للمرحلة الابتدائية، يستغنى من خلالها عن السبورات والطباشير باستعمال شاشات مرتبطة باجهزة كومبيوتر تعرض المادة التعليمية المصحوبة بصور متحركة واصوات وموسيقى لتكون مصدر جذب للتلميذ.
وأعلن نائب رئيس لجنة التربية والتعليم في مجلس محافظة البصرة غانم عبد الامير وهو يفتتح احدى الصفوف التي تطبق التعليم الالكتروني ان محافظة البصرة كانت سباقة في تطبيق هذه التجربة، إذ يبلغ عدد المدارس التي أدخل اليها هذا النظام 31 مدرسة ابتدائية وهي في ازدياد.
وعن مدى استفادة التلاميذ الذين يستخدمون نظام التعليم الالكتروني اكد غانم عبد الامير ان الاستفادة كبيرة وهناك فارق كبير فيما بينهم وبين التلاميذ الذين يستخدمون التعليم العادي.
واعربت مديرة مدرسة عتبة بن غزوان بالبصرة نداء عبد الله طعمة الجابري عن نجاح التجربة من خلال التعليم المرئي وطالبت بتعميم النظام على جميع صفوف الدراسة الابتدائية.
اما مرشدة الصف الاول الابتدائي في مدرسة عتبة بن غزوان فضيلة راضي فترى ان استيعاب التلاميذ واستجابتهم للدروس جيدة وفي جميع المناهج التعليمية.
وتحدث عدد من تلاميذ الصف الاول الابتدائي عن تجربتهم مع نظام التعليم الالكتروني بالطريقة التي يرونها والتي يبدو انها استحوذت على اهتمامهم.
المزيد في الملف الصوتي.
وأعلن نائب رئيس لجنة التربية والتعليم في مجلس محافظة البصرة غانم عبد الامير وهو يفتتح احدى الصفوف التي تطبق التعليم الالكتروني ان محافظة البصرة كانت سباقة في تطبيق هذه التجربة، إذ يبلغ عدد المدارس التي أدخل اليها هذا النظام 31 مدرسة ابتدائية وهي في ازدياد.
وعن مدى استفادة التلاميذ الذين يستخدمون نظام التعليم الالكتروني اكد غانم عبد الامير ان الاستفادة كبيرة وهناك فارق كبير فيما بينهم وبين التلاميذ الذين يستخدمون التعليم العادي.
واعربت مديرة مدرسة عتبة بن غزوان بالبصرة نداء عبد الله طعمة الجابري عن نجاح التجربة من خلال التعليم المرئي وطالبت بتعميم النظام على جميع صفوف الدراسة الابتدائية.
اما مرشدة الصف الاول الابتدائي في مدرسة عتبة بن غزوان فضيلة راضي فترى ان استيعاب التلاميذ واستجابتهم للدروس جيدة وفي جميع المناهج التعليمية.
وتحدث عدد من تلاميذ الصف الاول الابتدائي عن تجربتهم مع نظام التعليم الالكتروني بالطريقة التي يرونها والتي يبدو انها استحوذت على اهتمامهم.
المزيد في الملف الصوتي.